الصفحه ١٧٨ :
: جالينوس : هي أقل حرارة وأكثر يبسا عند
إضافتها إلى لباب الحنطة ، وقال في كتاب طيماوس ٢ قوّتها كقوّة الكرسنة
الصفحه ٥٣ :
المثانة. مسيح بن
الحكم : قوّة الكثيراء باردة في الدرجة الثانية مانعة للرطوبات المتحلبة من الرأس
الصفحه ٩٧ : قوية ولأصحاب الدق الذين تذوب أبدانهم. وقال جالينوس في
شرحه لهذا الفصل : اللبن مضر لمن في شراسيفه ورم
الصفحه ١٦ : ويزيد في الباه إذا خلط بلبن أو بعسل أو تين. ابن
ماسويه : خاصة القرطم ولبابه إسهال البلغم والشربة منه من
الصفحه ٢٠٢ :
لكل عضو بارد ونافع
للمزكومين ومصدع للمحرورين ويصلح استعمال دهنه في الشتاء. الشريف : إذا أخذ زهره
الصفحه ٣٧ : درهم بماء قد أغلي فيه أوقيتان من الباذورد اليابس ويشرب.
قنة
: هو البارزذ بالفارسية وباليونانية
الصفحه ١٢٥ :
الفرق بين الخشخاش
الساحلي وبين الماميثا الإشبيلية النكتة النعمانية الموجودة في ورق الخشخاش
الساحلي
الصفحه ١٣٥ : انتفخ الشعير ورأيته قد أخذ يتشقق صببت فيه خلا جيدا صافيا ليس بالحديث جدا ولا
بالشديد القدم مقدار ما يصير
الصفحه ١٤٥ :
المذكور في السابعة
من مفردات جالينوس بل هو دواء آخر غيره والدواء الذي قالت التراجمة فيه من مفردات
الصفحه ١٥٦ :
والعراق وغير ذلك من
الأمصار كان كالنبتي وأجوده وأطيبه ما خرج من الظباء ، بعد بلوغه النهاية في
الصفحه ٣٦ :
وخلطت بيسير من
العسل وجعلت في الشعر قتلت القمل والصئبان وإن حكت هذه العصارة بالماء على مسنّ
أخضر
الصفحه ٤ :
في الجمود كذلك هو
معروف بالحجاز يؤتى به من اليمن ومن بلاد الحبشة ويأتيهم من الهند مختبر عندهم في
الصفحه ١٣٧ :
منه شيء بخزانة
البيمارستان بالقاهرة المحروسة وكان من خواصه أنه إن سقي منه شيا من تشبث في حلقه
عظم
الصفحه ١٨٩ :
الودع تتولد فيه
حرارة ويبوسة وجلاء البهق والقوابي وجلاء البياض من العين وجلاء البصر وإذا دق
لحمه
الصفحه ٢٥ : ويرفع
فيزداد ملوحة فإذا احتيج إليه في شيء من الطبيخ قطع وأنفع في ماء ثم يطبخ باللحم وقد
يسلق ويؤكل بالخل