الصفحه ١٤٢ : وشاهدتها بمجدل يابا إلى قبر الكلبة
وجمعته من هناك وهو ههنا أجود من غيره لصلابة الأرض التي تنبت فيها هناك
الصفحه ١٢ :
قليلة الخشونة بل هي إلى الأملاس أقرب وأصولها حلوة بيسير من حلاوة وحرارة ، ونذكر
قول المجرب في القرصعنة
الصفحه ١٨٢ : جدا فينبغي أن تصلح إصلاح لحم البط. ابن رضوان
في حانوت الطب : شحمه قد جرب الثقات أنه إذا أخذ منه في
الصفحه ٢٦ : وأخذ رماده وغلي بزيت انقاق وطلي به على رأس الأقرع وموضع داء
الثعلب أبنت فيه الشعر مجرب.
قطانف
الصفحه ٢٥ : غير أن يضر
بالألوان وأما النوع البري منه فإن بزره إذا طبخ منه نصف أوقية في مقدار رطل ماء
إلى أن ينقص
الصفحه ٤ : ما ذكرته المحدثون
من الأطباء. قال الرازي : في كتاب دفع مضار الأغذية : فأما القثاء فأخف من الخيار
الصفحه ١٧١ : أصول الشعر وييبسه تكون له هذه
القوّة. لي : يصنع منه بالشام رب وخاصة بدمشق فينفع السعال وهو مجرّب في ذلك
الصفحه ١٦٩ : النطفة والبلغم ابن ماسه : الإكثار منه يولد السدد. الطب القديم
: يحرك الباه ويزيد في الصفراء وهو ثقيل على
الصفحه ٥٢ : تعلو نحوا من نصف ذراع فيها صلابة وهي كساق ونبات الكتان وعليها ورق
كورقه ومن نصف الساق إلى أعلاها زهر
الصفحه ١٣٧ : وهو في ذلك عجيب مجرب.
ماء
الرماد : ديسقوريدوس في ١ : قد يستعمل من التبن البري
والتين البستاني بأن
الصفحه ١٣٤ :
مسحوق ويصفى ثانيا ويؤخذ
من ماء الجبن المذكور نصف رطل إلى ثلثي رطل على تدريج بسكر طبرزذ ويؤخذ في
الصفحه ١٣٢ :
الموافقة له. روفس في كتاب اللبن : ماء الجبن يسقى من يحتاج إلى أن يسهل إسهالا
قويا ويتخذ على هذه الصفة غير
الصفحه ٢٧ : فيه من
جوهر الدهنية وخفتها فترمي به الريح إلى ساحل البحيرة وليس للقفر اليهودي في جميع
بلدان الأرض معدن
الصفحه ٦٠ :
حدّة وحرافة منه. وقال
في كتاب دفع مضار الأغذية : القنبيط مثل الكرنب النبطي وهو أكثر في توليد
الصفحه ١٣٥ : بحساء الشعير المقدم ذكره. قال أبقراط في كتابه في الأمراض الحادة
: اقتصر فيما اتخذ من الشعير على كشكه