الصفحه ٦٥ : : لولا أن أبا تراب
قتل عثمان ثم افتانا لاخذنا عنه ثم سكت هنيه ثم نظر الى جلسائه فقال : إنا لا نقول ان هذه
الصفحه ٦٠ : وضعها نفض كفيه ونظر إلى ثوبه ، فإذا أصابه شيء من التراب نفضه ، وذلك كلّه لأنّه كان رجلاً نظيفاً متنظّفاً
الصفحه ٦١ :
حالة الوضوء (١) ، وقال هو عن نفسه بأنّه لم يمدّ يده اليُمنى
إلى ذَكَره منذ بايع رسول الله
الصفحه ٢٤ :
واللافت للنظر أن أبا بكر وعمر لم يكونا
بمنأىً عن الاجتهاد ، بل نرى لهما نصيباً من الاعتراض على
الصفحه ٨٠ : معرفة المخترقين لجدار سلطته عبر الوضوء النبوي الصحيح ، وكان داود بن زربي أيضاً محطَّ النظر في قضية الوضو
الصفحه ٨٣ : محمد بن الفضل ، قال : اختلفت الرواية
من بين أصحابنا في مسح الرجلين في الوضوء ، أهو من الأصابع إلى
الصفحه ٨٨ : بردِّ الناس إلى جادة الصواب ؛ لاستفحال التيار المقابل.
وهذا هو الذي سوّغ لعمر أن ينكّل ـ وبجرأة
ـ بمن
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسلام
على محمّد وآله الطّيبين
الصفحه ٥٤ :
كل تلك الأدلة والقرائن والشواهد جعلتنا
نطمئنّ إلى أن عثمان كان هو البادئ بالخلاف ، والآتي بالوضو
الصفحه ٧٣ : عباس قد استدل على سقم رأيها بالقرآن الكريم ، وفي اعتراضه إشارة إلى عدم قبول نسبة الغسل إلى رسول الله
الصفحه ٧٨ : له » !!.
قال : فارتعدت فرائصي ، وكاد أن يدخلني الشيطان
، فأبصر أبو عبدالله إليّ وقد تغيّر لوني
الصفحه ٨٢ :
الرشيد والوضوء
ولما آل الأمر إلى هارون الرشيد ـ الذي تعدّ
فترة حكمه أوج قوة العصر العباسي وعصرها
الصفحه ٣٩ : لنا أنّهم من علّيّة الصحابة وعيونهم ، لا كما أراد عثمان أن يصوّرهم من خلال تجاهله لهم.
أضف إلى ذلك
الصفحه ٥٥ : بعضها في الأشياء الكثيرة التي كره الطبري ذكرها (١) ، وربّما كانت من الأسباب التي جعلها الناس ذريعة إلى
الصفحه ٥٩ : جنوح إلى
الإحداث والتغيير ، فلا غرابة في أن يطرح رأياً وضوئياً جديداً كما طرح آراءً من قبل في منى وصلاة