الصفحه ٥٧ :
في قدر جديدة من
فخار تسع ضعف الشحم الذي صير فيها ، ثم غط القدر واستقص تغظيتها وضعها في شمس حارة
ثم
الصفحه ٢٠ :
ترفه ودعة أو محرورا
أن يشوي السقمونيا في تفاحة أو سفرجلة.
سقولوقندريون
: يعرفه شجار والأندلس
الصفحه ٤٩ :
هندي شبيه في شكله بالكمأة
المجففة في تدويرها ومقدارها وهو في طبعه حار يابس في آخر الثالثة مسهل
الصفحه ١٢١ :
ونهش الهوام.
الشريف : أنه متى أخذ إنسان من حب
العرعر ثلاث حبات فحملهن في قلنسوة رأسه كان وجيها
الصفحه ٢٩ :
في العين والبلة والدموع في العين. غيره : يقال إنها إذا طبخت بماء وقعد فيه الصبي
الذي قد عرض له الفتق
الصفحه ١١٧ :
ذكره أبو حنيفة وقال
: إن العبب هو حب أحمر كأنه خرز العقيق أصغر من النبق وأكبر من حب العنب في أخبية
الصفحه ٣ :
الصداع الحار أذهبه
وكذا يفعل في الأورام الصفراوية والدموية ، ويحللها لا سيما إذا خلط بأحد المياه
الصفحه ٩٥ : الفضول
إلى البطن. جالينوس في ٧ : هذه قشرة تجلب من بلاد الهند في طعمها قبض شديد مع شيء من
حدّة وعطرية
الصفحه ١٥٧ :
أكثر من أكله غثي.
جالينوس في ٨ : الفجل يسخن في الدرجة الثالثة ويجفف في الثانية ، وأما الفجل
البري
الصفحه ٧ :
وإذا طبخ في الزيت وكمدت
به المثانة نفع من عسر البول. إسحاق بن عمران : وإذا سحق القشر من السذاب
الصفحه ٣٠ :
في ماء ورد واكتحل
بذلك الماورد نفع ذلك من ابتداء الرمد الحار مع مادّة وقوى الحدقة وسويق السماق
الصفحه ٥٠ : كوشائع الباذروح ويبقى نواره في الصيف والشتاء. ماسرحويه : ينفع من
الحرارة والإحتراق والصداع ويهيج النوم
الصفحه ٥٥ :
ذلك الماء وهي في
الطلق فتلد للحال.
شجرة
باردة : هي اللبلاب الصغير وسنذكره في اللام.
شجرة
الصفحه ٦٧ : ء
اللهاة ويدمل القروح لأن فيه قبوضة يسيرة غير عنيفة ، وأصله يوافق سيلان الرطوبات
من البدن كذلك. ابن سينا
الصفحه ٧٤ :
كتبنا صفته في هذه
التعاليق ، ويزعمون أن صمغته نافعة في الباه ، ويسكن وجع الأسنان وهو أيضا مجرب وهي