الصفحه ٨ :
خلق آدم ، « فجعلهم
الله أنواراً بعرشه محدقين » ، « فرتبة القرآن العيني وزان رتبة القرآن العلمي
الصفحه ٧ :
ثمّ الرسول الأكرم الذي نزل عليه القرآن
الكريم ، قد خلّف وترك بعد رحلته (كتاب الله والعترة الطاهرة
الصفحه ٩ : السلام) ، وإذا كان القرآن مصاحباً للحقّ من مبدأ ظهوره وصدوره
إلى منتهى نزوله وهبوطه ، لا يأتيه الباطل من
الصفحه ٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
(الذين
يبلّغون رسالات الله ويخشونه ولايخشون أحداً إلاّ الله)
(القرآن
الصفحه ٦ :
أنّ القرآن كان قبل
الإنسان ، ثمّ خلقه وعلّمه البيان ، بيان ما جاء في القرآن ، الذي هو مجموع ما جا
الصفحه ٢ : ء الثلاثة وصفاتهم وأخلاقهم من خلال القرآن
الكريم والسنّة الشريفة. فالأوّل : في رسالة ( طالب العلم والسيرة
الصفحه ٥ :
القُرْآنَ خَلَقَ الإنْسانَ عَلَّمَهُ البَيانَ) (١).
الرحمن اسمٌ جامع من أسماء الله الحسنى
وصفاته العليا
الصفحه ١٥ : صاحبه إلاّ
الإباء والامتناع ، وفي آخر الأمر طلب ذلك المجتهد الشقيّ ـ الذي كان يتصارع مع
الموت ـ القرآن
الصفحه ٢٧ : الأدب خير مؤازر وأفضل قرين ».
« طالب الأدب أحزم من طالب الذهب ».
« إنّ الناس إلى صالح الأدب أحوج
الصفحه ١١٠ : وبذله ، فإنّ مدار الأعمال على النيّات ـ ثمّ يذكر الإخلاص من
خلال القرآن الكريم والروايات الشريفة
الصفحه ١٤٢ :
تجربتها عدّة أشخاص
، وواحدة أيضاً قراءة القرآن بقصد هديّته إلى خاتم الأنبياء محمّد (صلى الله عليه
الصفحه ١٤٥ : ء من القرآن ويصلّي صلاة جعفر الطيّار ويقرأ الجامعة الكبيرة وزيارة
عاشوراء.
وهذا هو العلاّمة
الصفحه ١٣ : كتاب « التوبة والتائبون على ضوء القرآن والسنّة » ، وهو مطبوع ، فراجع.
الصفحه ١٧ : » (١).
ثمّ الشهيد الثاني (قدس سره) في كتابه (المنية)
بعد أن يذكر فضل العلم من القرآن الكريم والنبيّ الأكرم
الصفحه ٢٣ :
سيّدنا العلاّمة الطباطبائي (الميزان في تفسير القرآن ٦ : ٢٥٦ ، وللموضوع تتمّة
قيّمة يتعرّض المصنّف فيها