الصفحه ٥٠ :
وهذا شيخنا القميّ عباس صاحب مفاتيح
الجنان ، لمّـا كتب كتابه « منازل الآخرة » كان يقرأ الشيخ عبد
الصفحه ١٢٢ : عن ذلك (١).
وهذا شيخنا القمي صاحب مفاتيح الجنان ،
في إحدى السنوات طلب أحد المحسنين من المحدّث
الصفحه ٨٣ :
الماضين قدّس الله
أسرارهم الزكيّة ، فإنّ ذلك يعدّ من مفاتيح هذه الأبواب ، ومن المعدّات للوصول إلى
الصفحه ١٢٨ : الفلاح ومصابيح النجاح
».
« الدعاء مفاتيح النجاح ومقاليد الفلاح
».
« الدعاء مفتاح الرحمة ومصباح
الصفحه ٢٦ :
اللسان وإن أمكن إلقاء المغايرة بينه وبين الجنان بالتكلّم بما لا ترضى به النفس ،
ولا يوافقه السرّ إلاّ أنّ
الصفحه ٤١ : بساطتها
وعدم تركّبها وتقسّمها وتجزّئها منذ تكوّن الجنين وحتّى المعاد ، وإنّها مخلّدة
وباقية ، إلاّ أنّ سير
الصفحه ٦٦ : : إنّ طول الوحدة أفهم للفكرة ، وطول الفكرة
دليل على طريق الجنّة ».
« من حديث الإمام الكاظم (عليه
الصفحه ٧١ : الجنّة دار النعيم التي
فيها ما لم يخطر على قلب بشر ، إنّما حُفّت بالمكاره والصعاب ، وإنّ من طلب العلى
سهر
الصفحه ١٠٢ : هي الجنّة
، وعرفت مغزى زهد سلفنا الصالح ، وأنّهم زهدوا في الدنيا لمثل هذه المكارم
والأخلاق السامية
الصفحه ١٢٧ : أسْتَجِبْ
لَكُمْ)
(١).
(قُلْ ما يَعْبَأُ
بِكُمْ رَبِّي لَوْلا دُعاؤُكُمْ)
(٢).
(وَما خَلَقْتُ الجِنَّ
الصفحه ١٤٢ :
وآله) (١).
وأخيراً : قال الله تعالى :
(إنَّ المُتَّقينَ في
جَنَّات وَعُيون آخِذينَ ما آتاهُمْ
الصفحه ١٥٢ : التي أعدّها الله لهم
يوم القيامة في جنّة عرضها السماوات والأرض (١).
وإليك هذه الحكاية الرائعة عن
الصفحه ١٥٧ : والمشاريع الخيريّة والاجتماعية ، وعند الله
الحساب ، جنّات عدن تجري من تحتها الأنهار ورضوان الله أكبر ، ولمثل
الصفحه ١٦٠ : الله عليه وآله) : « النار لمن ركب محرّماً ، والجنّة لمن ترك الحلال ،
فعليك بالزهد ، فإنّ ذلك ممّـا
الصفحه ١٦٥ : نعاين الآخرة والجنّة والنار ، ونحن عندك. وإذا دخلنا هذه
البيوت وشممنا الأولاد ورأينا العيال والأهل