الصفحه ٦٧ : ، سماه النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالطيب ابن الطيب ، شهد
بدرا ولم يشهدها ابن من المؤمنين غيره ، وشهد
الصفحه ٧ :
الاهداء
إلى أول من استعمل التقية واتقى.
إلى الطيب ابن الطيب الذي تشتاق إليه
الجنة.
إلى من
الصفحه ٢٨ :
فلما وصلت رسالة سعيد العلماء إليه ذهب
إلى حرم أمير المؤمنين عليه السلام وطلب منه أن يعينه على هذا
الصفحه ٢٣ :
رشحات تحقيقاته وذرة
من ذرات فيوضاته ، أدام الله إفضاله وإضلاله ، فلا تحسبنه غير خبير بهذه المطالب
الصفحه ٥٩ : ، لامكان التحرز عن الخوف بترك الصلاة في هذا
الجزء من الوقت ، فلا يكون عمل التكفير لمكان التقية.
مدفوعة
الصفحه ٦٦ : وتصون بذلك من عرف من أوليائنا (٢) وإخواننا (٣) ، فإن ذلك أفضل من أن تتعرض للهلاك
وتنقطع به عن عمل الدين
الصفحه ٥١ :
جائزة في غير
العبادات أيضا ، وكأنه مما لا خلاف فيه.
وإن أريد به عدم التمكن من العمل على
طبق
الصفحه ٦٤ :
المقام
الرابع : في ترتب آثار الصحة على العمل الصادر
تقية لا من حيث الاعادة والقضاء ، سواء كان
الصفحه ١٤ :
وكان ولدها المترجم
يعتني بها كثيرا ، بحيث كانت من عادته أن يذهب إليها بعد انتهائه من التدريس
الصفحه ٢٦ : الدهر وأي واحد ، خاتم الفقهاء
والمجتهدين ، وأكمل الربانيين من العلماء الراسخين ، المتحلي من درر أفكاره
الصفحه ٢٧ : كلما اتسعت آفاقه صغرت في نفسه أشياؤه وآلاؤه ...
وقال أيضا : وأيضا يظهر لي جليا من
الاستقرا
الصفحه ٣٩ :
أما الكلام في حكمها
التكليفي (١)
:
فهو أن التقية تنقسم إلى الاحكام الخمسة
:
فالواجب
منها
الصفحه ٤٦ : ، مثل ما إذا حكم الحاكم بثبوت الهلال من جهة شهادة من لا
تقبل شهادته إذا كان مذهب الحاكم القبول ، فإن ترك
الصفحه ٥٢ :
شيبة (١) قال : كتبت إلى أبي جعفر الثاني عليه
السلام عن الصلاة خلف من يتولى أمير المؤمنين عليه
الصفحه ٦٢ :
جعل
عليكم في الدين من حرج)
» (١) ثم قال : «
امسح عليه » (٢).
فإن معرفة وجوب المسح على المرارة