الصفحه ٢٧ :
وقال أيضا : وكان الانصاري في نفسي وما
زال عملاق الاقطاب ومصباحهم ، ولكن الصورة التي انعكست عنه في
الصفحه ٦٨ :
وفي رواية محمد بن مروان (١) قال : [ قال لي أبو عبد الله عليه
السلام : « ما منع ميثم (٢)
رحمه الله
الصفحه ٤٠ : .
٤ ـ روى هذا الحديث
الشيخ الصدوق بسنده عن أبي عبد الله عليه السلام قال : « قال رسول الله صلى الله
عليه وآله
الصفحه ١٨ : أستاذه النراقي : استفادتي من هذا الشاب أكثر من افادتي له ، كما مر.
فقرأ شيخنا وروى عن :
(١) السيد
الصفحه ٥٦ : الاعجمي قال : قال لي أبو عبد الله عليه
السلام : « ... والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين ».
الصفحه ٥ :
معالمها عن أئمتها المعصومين أبناء الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وهم عن رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٨ : لغيره ممن قبل ذلك.
وقال له بعض أصحابه : إنك مبالغ في
إيصال الحقوق إلى أهلها ، فأجابه : ليس لي بذلك
الصفحه ٣١ : المشرفة
١٧ ـ ربيع الاول ـ ١٤١٠ ه
ذكرى ميلاد الرسول الاعظم
صلى الله عليه وآله وسلم
فارس محمد رضا
الصفحه ٥٨ : (٣)
: « إن كان إماما عادلا فليصل أخرى وينصرف ويجعلها تطوعا وليدخل مع الامام في
صلاته كما هو ، وإن لم يكن إمام
الصفحه ٦٩ : بني أمية عبيد الله
بن زياد (٢)
إلى البراءة مني؟ » فقلت : يا أمير المؤمنين أنا والله لا أبرأ منك ، قال
الصفحه ٦ : كالذين قالوا : (إنا وجدنا
آباءنا على امة وإنا على آثارهم مقتدون).
ثم بعد هذا يمكن للمنصف أن يحكم
الصفحه ٤٧ : (٥).
وبين مفصل ، كما عن المحقق الثاني :
بأنه إذا كان متعلق التقية مأذونا فيه بخصوصه كغسل الرجلين في الوضو
الصفحه ٤٩ :
: أن الفرق بين كون متعلق التقية مأذونا
فيه بالخصوص أو بالعموم لا يفهم (١)
له وجه ، كما اعترف به بعض
الصفحه ٣٩ : أخذا بالكوفة وأمرا بسب أمير المؤمنين صلوات الله عليه
(٢).
والمكروه
: ما كان تركها وتحمل الضرر أولى
الصفحه ٦١ : تحريم الصلاة
المشتملة على محرم خارجي لا دخل له في الصلاة.
فإن
قلت : إذا كان إيجاب الشئ للتقية لا