الصفحه ١٤٢ :
بهذه الأخبار المفتعلة أرادوا إثبات
الصدّيقية والشجاعة والأولوية في الحكم والخلافة لأبي بكر ، وأنت
الصفحه ٧٣ : الله تعالى لا يأمر عموماً بمتابعة من يعلم صدور الفسق والمعاصي عنه مع نهيه عنها ، فلا بد من أن يكونوا
الصفحه ١٧ : . (١)
وبما أن البحث في أطراف هذه المسألة
يستوجب بيان عدة مسائل ويستدعي التّدرج في طرحها ، كان لا بدّ من
الصفحه ٢٣ : في صحيحه ٤ : ٢٣١ / كتاب بدء الخلق / باب تزويج النبيّ صلىاللهعليهوآله
خديجة (رض) وفيه إشارة مقتضبة
الصفحه ٢٧ : تعني العصمة فراجع.
٣. صحيح البخاري ٤ : ٢٣١
كتاب بدء الخلق / باب تزويج النبي صلىاللهعليهوآله
خديجة
الصفحه ٣٣ : البخاري ٤ : ٢٣٠ / كتاب بدء الخلق / باب تزويج النبي صلىاللهعليهوآله
خديجة وفضلها (رض) ، الطرائف : ٢٩١
الصفحه ٧٩ : على بدء :
والآن لنرجع لما نحن فيه كي نرى هؤلاء
الأربعة ( علي ، فاطمة ، أبو بكر ، عائشة ) أيهما هو
الصفحه ٨٠ : وكثيراً ما كان يُخطا من قبل الصحابة في افتائه وتفسيره ، فقد فسر كلمة ( بضع ) الواردة في القرآن بدون رويّة
الصفحه ١٣٦ : لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنفُسَكُم ).
(١)
فأما قول عمر في بدء الخلافة : ( فلما
خفت الاختلاف
الصفحه ١٧٠ :
عود على بدء .................................................................... ٧٩
الثالث
: أن
الصفحه ١٠٠ : ». (٣)
وروى المتقي الهندي عن ابن مسعود : « قسمت
الحكمة عشرة أجزاء ، فأعطى عليٌ تسعة أجزاء والناس جزءً وعليّ
الصفحه ٤٤ : ، وإلّا فلا حق لها فيه.
فقال أمير المؤمنين عليهالسلام : يا أبا بكر ، تحكم
فينا بخلاف حكم الله في
الصفحه ٣٥ : يكون الرسول قد
بين هذا الحكم لغير الوارث وتركه البيان للوارث ؟
بل كيف تصدّق العقول تخصيص الكتاب
الصفحه ٦٠ :
قال : لأنك رددت شهادة الله لها
بالطهارة وقبلت شهادة الناس عليها ، كما رددت حكم الله وحكم رسوله أن
الصفحه ٦٩ : ؟ فدونكها مخظومة مرحولة تلقاك يوم حشرك ، فنعم الحكم الله ، والزعيم محمد ، والموعد القيامة ، وعند الساعة يخسر