الصفحه ١١ :
الحق لا يعرف بالرجال
، اعرف الحق تعرف أهله. (١)
فإضفاء هالة من الأُبهّة على السلف هو
الذي أوقع
الصفحه ١٢٧ : أضاءت السماوات والأرض بنورها ، وغشيت أبصار الملائكة ، وخرّت الملائكة لله ساجدين ، وقالوا : إلهنا
الصفحه ٤٦ : الأخرى والأديان السماوية ولعرفه أتباع الأنبياء ؟ مع العلم بأن فدكا مما لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب ، بل
الصفحه ٥٨ : المسلمين كمسلمة الفتح ومن بعدهم وكالمنافقين و ...
وهذه الدواعي الثقيلة في الحسابات
السماويّة كلها منتفية
الصفحه ٩٧ :
أنه قال : ما أعرف أحداً من هذه الأمّة عبدَ الله بعد نبينا غيري ، عبدتُ الله قبل أن يعبده أحدٌ من هذه
الصفحه ٩٨ : . (٦)
وقال أيضاً : اللهم لا أعرف أن عبداً من
هذه الأُمة عبدك قبلي غير نبيها عليهالسلام
الصفحه ١٣٢ : بعده ، أفتراني أعرفك ، وأعرف فضلك وشرفك وأمنعك حقك وميراثك من رسول الله ، إلّا أني سمعت أباك رسول الله
الصفحه ١٢٥ : الأرضية والسماوية.
وإنا على رغم معرفتنا بعض الشيء عن
الرسول الصادق الأمين ، والوصي الصدّيق الأمين علي بن
الصفحه ١٢٦ : الدنيا المظلمة إلى نورك المطلق (
الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة
الصفحه ١٢٩ : وأسماء سماوية يجب الوقوف عندها والتأمل فيها.
إن فاطمة وأباها جوهر واحد ، وعلي
والرسول نفس واحدة ، وقد
الصفحه ٣٢ : للنبي في هـواه !! ألم يكن في كلامها ازدراء بالرسول والرسالة ، وهل هذه هي المعرفة الحقّة المرجوّة من
الصفحه ٤٩ : يؤثّر الظنّ من البينات والشهادات ... . (٢)
إذن الحق مع علي بن أبي طالب ، والكلّ
يعلم هذه المسألة
الصفحه ٢٢ : عن الآخرين هو الحق ، فيكون تلقيبه للآخرين بالألقاب غير متأتٍّ عن أحاسيس وعواطف ، بل لما يحمله الآخرون
الصفحه ٥٩ : فاطمة ، وأبي
محمّد صلىاللهعليهوآله
، أقول عوداً وبدءاً ولا أقول غلطاً ولا أفعل ما أفعل شططاً ( لَقَدْ
الصفحه ١٠٥ :
وقال : يا محمد إن ربك يقرئك السلام ويقول : لا يؤدي عنك إلّا أنت أو رجل منك.
فاستدعى رسولُ الله علياً