مِثْلَ
الفُرَاتِيِّ إِذا ما طَمَا
|
|
يَقْذِفُ
بالبُوصِيِ والماهِرِ
|
فَعَل
، بفتح الفاء والعين
ب
[
الباب ] : واحد الأبواب.
ويقال : فلان بابٌ على القوم : إِذا كان عميدهم والقائم عليهم. ومنه قيل في
العبارة : إِن بابَ الدار صاحبُها ، فما حدث به من زيادة أو نقصان كان بصاحب
الدار.
قال الله تعالى
: ( وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ
أَبْوابِها ). قيل : أراد أبواب البيوت المعهودة تأديباً للناس. وقيل : أراد إِتيان
الأمور من وجوهها التي تصلح لها.
ز
[
البازُ ] ، بالزاي : لغة
في البازي.
ع
[
الباع ] : معروف.
والباع أيضاً : الجود.
ل
[
البال ] : الحال ، قال
الله تعالى : ( وَأَصْلَحَ بالَهُمْ ).
والبال : القلب ، يقال : ما خطر على بالي. ولا يجمع البال
، وقيل : يجمع على
بالات.
ويقال : ليس
هذا بالي : أي ما أباليه.
وما بالُ : استفهام ، يقال : ما
بالُك : أي : ما شأنك؟
قال الله تعالى : ( ما بالُ النِّسْوَةِ
اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَ ).
والبال : رخاء العيش وسعته.
__________________