الصفحه ٧٢ : مرحوم (١).
ولا نريد التعليق على هذه الرواية ، بل
نترك الأمر إلى القارىء ليحكم بنفسه.
فاطمة بنت
الصفحه ١١١ :
وحاجتهم إلى آل
الزبير ، فيستعطون أرزاقهم ويتقربون لهم للحصول على أعطياتهم ، وقد تنكر الراوي
إلى
الصفحه ٦١ :
ممكن في ظروف الهجاء والتفاخر الذي شاع بينهما ، فالنفرة التي كانت بين الشاعرين
تأبى التوفيق بينهما على
الصفحه ١٠٠ : الخط الزبيري
ـ إذا صح التعبير ـ فهو الذي سن توجهات آله ، وألقى لهم آراءه في علاقاته على
المستوى الديني
الصفحه ١٠٢ :
الأحداث العامة ، ولم
يجد الزبير أفضل من فرصة يوم الدار ، يوم محاصرة عثمان تأليب الثوار عليه
الصفحه ٨٧ : وعظم المصاب ، بل وإدانة النظام كذلك ، فكانت محاولة ناجحة
للاحتجاج على السلطة بشكل لم يبق لاعتذار
الصفحه ١٠٤ :
يحكما أمرها بعد.
فقتلا على يد من خرجا معهم. ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله.
آل الزبير
الصفحه ٢٩ :
وعترتي
أهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض»(١).
ولم تكن أمته قد سمعت ما وعته بالأمس
الصفحه ٧٩ :
والقراءة ، فكان أهل
الغناء يأتونه مسلمين عليه فلا يأذن لهم بالجلوس والمحادثة ، فأقام بالمدينة حولا
الصفحه ١٠٣ :
واستولي على فيئنا ،
وحيل بيننا وبين أمرنا ، وكانت الخلافة بعد نبينا خلافة نبوة ورحمة ، وهي اليوم
الصفحه ١٠٥ : بالنار ... (١).
حدث المسعودي أن عبدالله بن الزبير
تجاوز في عدائه لآل علي عليهالسلام
حتى إنه كان ينال
الصفحه ١١٤ : الله ، ومن فارقك يا علي فقد فارقني»(١).
وإذا استعرضنا تاريخ آل الزبير ، وما
كانوا عليه من المفارقة
الصفحه ١١٧ : بين البيتين ، وبالتالي أية
رغبة في التفاهم ، بل حالة العداء والكراهية ظاهرة على تصرفات أحدهما للآخر
الصفحه ١٢٢ :
الأمويين ، ولا يمكن
بعد ذلك للشيعة أن يلتقوا مع أعدائهم التقليديين الأمويين ، ليتحالفوا معهم على
الصفحه ١٢٣ :
الجمل ، وما كان من
خروج الزبير بن العوام في تلك المعركة الخاسرة على إمام زمانه علي بن أبي طالب