الصفحه ٥٦ :
وكثير وجميل ونصيب ، فمكثوا أياما ، ثم أذنت لهم فدخلوا عليها ، فقعدت حيث تراهم
ولا يرونها وتسمع كلامهم
الصفحه ٩٠ : ، فانصرف الأحوص وهو
يلوم أصحابه على استبدادهم بها وقال :
ضنت عقيلة عنك اليوم بالزاد
الصفحه ١٣٤ : عفان
لما قتل زوجها رفضت خطبة معاوية كما ذكر ذلك ابن عبد ربه الأندلسي ، بل زاد في
خبرها أنها قالت : إني
الصفحه ٥٧ : الجواب عليهم
عند الوداع وما شفين غليلا
لو كنت أملكهم إذا لم يبرحوا
الصفحه ٢٩ : بعد ما كان أميرهم في غدير
خم ، تلك الواقعة التي أكحلت عيون قوم وزكمت أنوف آخرين. فما كان من هؤلاء إلا
الصفحه ٣٢ : أمام القوم كما وقفت أمها من قبل ، تجلجل بصرختها ممزقة أستار دسائس
الغدر في دياجير العقبة الدامسة ، حتى
الصفحه ١٨ : ترهات البسابس.
لا جرم أنهم جاءوا بأذني عناق ، فهذه سجية القوم تجاه أهل البيت عليهمالسلام وشيعتهم
الصفحه ٣٠ : المبدأ ، شامخة بشموخ الرأس
الشريف ، الذي علا على رمح عال يتطلع إلى ما يجري حوله من تخاذل القوم وصمود الآل
الصفحه ٦٥ : قوم بالإجماع ، وقد عرفت حاله ، فإن المنقول غير حجة ، والمحصل غير
حاصل.
واستدل بوجوب غض النظر بما
الصفحه ١٣٣ : ، وقد أحدق به القوم فأقبل يشتد نحو عمه ، وأرادت زينب
حبسه فأفلت منها ، وجاء إلى عمه وأهوى بحر بن كعب
الصفحه ١٣٦ : خطبته حين وصول
المدينة بعد أن حمد الله وأثنى عليه قال :
«أيها
القوم ، إن الله تعالى وله الحمد ابتلانا
الصفحه ١٥٠ : ) ، تحقيق : المؤسسة المصرية العامة للتأليف والترجمة ، وزارة الثقافة
والإرشاد القومي ـ القاهرة ١٣٨٣ هـ / ١٩٦٣
الصفحه ١١٣ : ١٣٠ : ٣ ، ح ٤٦١٦. سكت عنه الذهبي في التلخيص ؛ لأنه صحح الحديث الذي
قبله ، وهو : «من سب عليا فقد سبني
الصفحه ١٢٤ : تكتب عن مجالد؟ قال : لأنه كان طويل
اللحية. [وهي كناية عن استخفاف الواسطي بمجالد].
وعن يحيى قال
الصفحه ٥٨ :
وشمسا تجلى يوم دحين سحابها
إذا ذكرت للقلب كاد لذكرها
يطير إليها واعتراه عذابها