الصفحه ٤٧ :
المسلمات.
وبهذا احتلت روايات «آمنة» سكينة بنت
الحسين عليهماالسلام
مساحة واسعة من كتب الحكايات ، وملاحم
الصفحه ١٠٨ : بيضاء حرة عطبول
قتلوها ظلماً على غير جرم
إن لله درها من قتيل
كتب
الصفحه ١٣ :
شعر فيها ، فهو في
الحقيقة يعود على سكينة بنت خالد بن مصعب الزبيري ، ثم التحذر من نقل الروايات
الصفحه ١٤٣ : م.
٣
ـ إسعاف الراغبين في سيرة المصطفى وفضائل أهل بيته الطاهرين :
أبو العرفان محمد بن علي الصبان المصري
الصفحه ٣٤ :
يقتنصونها ، وقبيحة
يستقبحون بها أهل الطهر والفضائل ؛ ليساووهم بأهل العهر والرذائل.
هكذا أراد آل
الصفحه ٢٢ :
شخصية عارمة ، أو
طموحات سياسية هائجة ، تسحق معها كل مبدأ ، وتقتل من خلالها كل فضيلة ، وتوأد
بسببها
الصفحه ١٠ : ، باعتبار أنهم أصدق
مصاديق الحق والخير ، بل هم منبع إشعاع الحقائق والخيرات ، وإليهم تعود كل مكرمة
وفضيلة
الصفحه ١٤٤ : الكتب المصرية ، دار
الكتب العلمية ـ بيروت ، أفست على طبعة دار الكتب المصرية ـ القاهرة ، وكتب في
نهاية
الصفحه ٦٠ :
قالت : أنت القائل :
لقد ذرفت عيني وطال سفوحها
وأصبح من نفسي سقيما صحيحها
الصفحه ١٤٨ : علي بن أبي بكر
الهيثمي ( ت / ٨٠٧ هـ) ، دار الكتب العلمية ـ بيروت ، ١٤٠٨ هـ / ١٩٨٨ م.
٣٩
ـ مرآة
الصفحه ٧٧ : فتغيب
منه ، ثم بلغه أنه هجاه بأبيات منها :
جداك جدان لم تعب بهما
وإنما العيب منك
الصفحه ١١ :
ومطامحهم الدنيوية.
هذا الكتاب :
والكتاب الذي بين يديك هو نموذج من
نماذج الصراع والمواجهة التي أشرنا
الصفحه ٩٣ : الإصفهاني رواها عن مصعب ، عن
محمد بن يحيى هكذا :
ولما تزوج مصعب سكينة على ألف ألف ، كتب
عبدالله بن همام
الصفحه ١١٨ : ، والناس وإن لم يقدموا النصرة لآل البيت عليهمالسلام وقتذاك وما أظهروه
من تخاذل ونكوص ، فإن المأساة تعيش في
الصفحه ٢٧ : يتقاسمه الوريثان من قبل ومن بعد ، فقبل وفاة
جدهما كانت بوادر الإرث النبوي قد بدت على الغلاميين الهاشميين