الصفحه ٣٩ :
٣ ـ ابن الجوزي في «المنتظم
في تاريخ الملوك والأمم»
قال : سكينة بنت الحسين واسمها آمنة ، وقيل
الصفحه ٤٠ : وليس اسمها (٣).
٧ ـ ابن العماد الحنبلي في «شذرات
الذهب» :
قال : اسمها أميمة ، وقيل : أمينة
الصفحه ٦٣ : (٤). وتوقف فيه مالك بن
__________________
(١) الأغاني ١٦ : ١٥٩.
(٢) تهذيب التهذيب ٣
: ٢٦٩
الصفحه ٤٣ : ذلك. بل هو الأقرب على ما في رواية أبي إسحاق
المالكي ، كما نقله أبو الفرج الإصفهاني في الأغاني عن
الصفحه ٩٩ : وابن خلكان وابن الجوزي.
٣ ـ الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ، كما
في رواية ابن سعد ، أما الإصفهاني وابن
الصفحه ٧٩ : ممازحتها في وقت لم ينبغ له ذلك ، فأتى منزل ابن سريج
ليلا فطرقه فقيل : من هذا؟ فقال : أشعب ، ففتحوا له فرأى
الصفحه ١٦ : عليهالسلام لاذت في كنف ابن
أخيها الإمام الباقر عليهالسلام
، فهي امرأة وحيدة تحتاج إلى من يكفلها ، خاصة مع
الصفحه ١٠٥ : من علي عليهالسلام
في خطبه ، قال : خطب ابن الزبير فنال من علي (٢).
على أن عبدالله بن الزبير يفضح
الصفحه ٦٤ : قال
في مصعب الزبيري : وكان عالما فقيها ، إلا أنه كان منحرفا عن علي عليهالسلام (٣).
وقال ابن حجر في
الصفحه ١٠٧ : ؟! كان صائم نهاره قائم ليله ، قد بذل دمه لله ولرسوله
في طلب قتلة ابن بنت رسول الله
الصفحه ١١٦ :
كانت توحي بفشل حركة
آل الزبير ، وعدم رغبة الناس فيهم. والإمام عليهالسلام
لم يجازف في تأييد حركة
الصفحه ١١٨ :
الدماء وكان الناس
يرون مظلومية الإمام الحسين عليهالسلام
شاخصة في ولده علي ابن الحسين
الصفحه ١٢٦ : ـ إلا
خبر ابن سعد في الطبقات فقال : تزوجها. ولعله أشار إلى الأعم من الدخول وعدم
الدخول ، واتفاقهم على
الصفحه ١٠٨ : أبي ربيعة ، ومثله ابن عبد ربه الأندلسي في العقد الفريد ١٥٥ : ٥ في ذكر
دولة بني مروان ، خبر المختار ابن
الصفحه ٨٨ : ، فأمرته فكان في
الغاية (١).
هذه الرواية إذا ما قارناها بخبر غناء
ابن سريج للسيدة «آمنة» سكينة ، وجدنا