الصفحه ٣٨ : يستعمل منها في وقت الصحة الحديث الذي قد أستكمل
الامتلاء ولونه إلى الصفرة ، وبعد هذا الصنف من الحنطة الذي
الصفحه ٦٩ : والحواس إلا أنها لذيذة الطعم ، ولذلك ينبغي أن يمتنع
منها إذا كان بعض الأعضاء مريضاً وأما في وقت الصحة فقد
الصفحه ٢ : التي في الصدر وإذا تضمد به مع الخل حلل
الأورام البلغمية الحديثة وهي تحلل الدم المنعقد وتقلع النمش
الصفحه ١٠٧ :
في الجسد ، ومن الصداع الحار الكائن في الرأس سعوطاً ، وإذا قطر الحديث منه في
الإحليل سكن حرقته وسكن
الصفحه ٧٢ : عون عظيم
على حفظ الصحة إذا شرب على ما ينبغي ويصلح وقتاً وقتاً بالقدر المعتدل الذي تقهره
الطبيعة
الصفحه ٣٦ : : النظر إلى عين حمار
الوحش يديم صحة البصر ويمنع من نزول الماء وهي خاصية عجيبة جعلها الله فيه لدوام
صحة
الصفحه ٣٧ : والتمر أو الدقيق فيؤكل وإن نقي
منه علقميه فأكلوه صرفاً ليس معه شيء أخذهم منه دوار وسلح ولكنه يورثهم صحة
الصفحه ٥٣ : الإسهال به نافع من اللقوة ومن وجع المفاصل إذا كان من رطوبة ويورث البدن
صحة وهو قتال للكلاب جداً. الشريف
الصفحه ٥٩ :
من بزره خبز يؤكل في وقت الصحة ، وقد يستعمل أيضاً مع العسل بدل السمسم ، وهذا
الصنف من الخشخاش يقال له
الصفحه ٧٤ : عارض لا يحتمل
الاستهانة به وينذر بورم الكبد فهو لذلك خارج عن حدود الصحة داخل في علاج الأمراض
وقل من
الصفحه ١٣٢ : بلادنا وليس إنما ينقى من هذين الخلطين
الرقيق كما يظنه قوم من عوام الأطباء ، لكن قد صح أنه ينقي البدن
الصفحه ١٠ : العين حديثه وقديمه
ومحا آثار الفرزجات وقلعها وأزالها ويقول الهندان : فيه خاصية ثالثة وهي أن من
حمله أو
الصفحه ٤٩ : الحنطة الحديثة يسمن ، وقال في موضع آخر منه : والخبز الذي ينثر
عليه بزر الخشخاش يزيد في النوم والذي ينثر
الصفحه ٧٣ : تجفيفاً
للبدن إلا أنه أقل بخاراً والحديث كثير البخار سريعه إلا أن بخاره رطب لا ينكي
الرأس كبير نكاية كما
الصفحه ٧٥ : وأوقعها في هذا الباب
أيارج روفس وهو أيارج موافق مختصر.
وهذه صفته : يؤخذ من الأسطوخودوس الحديث
مسحوقاً