الصفحه ١٥٢ :
علاجها أضعف من
القبرسي بكثير ، وأما الجوهر المسمى ماليطريا فقوته محرقة مثل قوة الزاج وحرقه مثل
الصفحه ٨٣ : .
خيزران
بلدي : والأندلس يسمون بهذا الاسم الآس البري
المذكور في الرابعة من ديسقوريدوس وقد ذكرته في الألف
الصفحه ٢٠ : الجزر ، ولها أصل كالجزرة ويظهر منه شيء على الأرض وهي تنبت
مسلطحة ثم تتشعب غصنه إذا استلقت. الفلاحة
الصفحه ٥ :
ويدخل في كثير من
طيب النساء وأقاويههن وأكثر من يستعمله في الطب أهل اليمن وأهل الحجاز وليس يعرفه
الصفحه ٥٨ : ينفع من
النقرس ، وإذا خلط بقيروطي حلل الأورام الجاسية المسماة بالخنازير. سفيان الأندلسي
: مجفف من غير
الصفحه ٨٤ : في أصله وكثرة منافعه
وهو دارصيني خشبي له عيدان طوال شديدة وطيب رائحته أقل بكثير من طيب رائحة
الصفحه ١٥٦ :
من حرقة المثانة مفرداً أو مع البيض النيمرشت.
زباد
: الشريف : هو نوع من الطيب يجمع من بين
أفخاذ هر
الصفحه ٤٢ : قروح رؤوس الصبيان جففتها وأدملتها. التميمي : ونور
الحناء إذا استودع بين طي ثياب الصوف طيبها ومنع من
الصفحه ١٥٨ : النبات وشجرته
طيبة الرائحة عطرية وليس من نبات أرض العرب وإن كان قد جرى ذكره في كلامهم قال
شاعرهم
الصفحه ١٢٢ : . قال شيخنا ومعلمنا أبو العباس
النباتي : هو نوع من الشقاقل ينبت عندنا ببعض جبال الأندلس كثيراً
الصفحه ١٠٣ : منه طيب الرائحة ساطعها ، ومن الناس من يخلط أيضاً دارصيني
بالأفاويه التي ذكرنا آنفاً ، ودهن الحناء له
الصفحه ١٧١ : الخشونة ما هو يتشعب منه شعب ، وله زهر في لونه فرفيرية إلى البياض
ما هو طيب الرائحة وعروق شبيهة بالخربق
الصفحه ٦٨ : علاجها.
خلبخ
: أبو عبيد البكري : هذا الاسم يقع عندنا
بالأندلس على الشجرة التي يصنع من أصلها فحم
الصفحه ١١٩ : الكزبرة وزهر أبيض فيه ثمر أبيض حريف عليه زغب إذا مضغ كان
طيب الرائحة وعرق في غلظ أطبع طوله نحو من شبر
الصفحه ١٥٩ : : هو شبيه بالسليخة في
اللطافة وطيب الرائحة إلا أنه أسكن حرارة منها ومن الدارصيني بكثير فليس يصلح إذا