الصفحه ٣٩ : المفردات التي ذكرناها ما هي إلاّ
غيض من فيض ، وقطرة من بحر ، ذكرناها كنماذج تطبيقية لفقه النهجين
الصفحه ٦٦ : الركوع والسجود ، فلمّا سلّم ناداه المهاجرون والأنصار يا معاوية سرقت من الصلاة ، أين بسم الله الرحمن
الصفحه ٦٧ :
ثمّ اردف الشافعي ما رواه بالتعليق
قائلاً : ان معاوية كان سلطان عظيم القوة ، شديد الشوكة ، فلو لا
الصفحه ٤٣ :
وعمر ، وعثمان ، ومعاوية ، وهؤلاء كانوا
لا يرتضون التحديث عن رسول الله ، ويدعون إلى الاكتفا
الصفحه ٤٨ : الصحابة ، لان مرويات عمرو بن العاص ومعاوية ، والمغيرة بن شعبة وامثالهم تصب في جهة ، ومرويات ابن عباس ومعاذ
الصفحه ١٤ :
ينسخ ، كما كان
الإمام علي (١)
يعتقد بذلك.
بخلاف عمر بن الخطاب (٢) وعثمان بن عفان (٣) ومعاوية بن
الصفحه ٢٨ : ابن عباس ، أو انس بن مالك ما يدعم رواية عائشة ، وابي هريرة ، ومعاوية وغيرهم. وعليه فائمة الفقه الحاكم
الصفحه ٥٨ :
والمسانيد ، واقترح
المحاور الاربعة كمنطلق للوقوف على من هم اقرب إلى فكر ومنهج أهل البيت
الصفحه ٨٠ : ( ت ٣٨١ ) ، تحقيق : السيّد محمد صادق بحر
الصفحه ١٠ :
إلى الجهات الاخرى
فيه.
فقال : لا مانع من ذلك.
فقلت له : من المعلوم ان الروايات
المحكية عن
الصفحه ٣٦ :
قال : شهدته وقت الصلاة فصلى الظهر ، فلما
كان بعد الزوال صلى صلاة ظننتها العصر ، اطال في الاوليين
الصفحه ٤٤ : الاول ، الذي يمكننا ان نستفيد منه في توثيق مروياتنا ، لان هؤلاء هم الذين نهاهم عمر عن الرواية عن رسول
الصفحه ٤٢ : أن نعدّهم اقرب فكراً لمدرسة أهل البيت من الاخرين إلى فكر والمحاور ، هي :
المحور
الاول : المدونين
الصفحه ٤٥ :
بلى ، اني بجردي الاولي لمرو يات بعض
هؤلاء الصحابة مع مرويات أهل البيت قد تولدت في نفسي قناعة
الصفحه ٢٧ : القائل الاول في مدرسة الخلفاء المخالف لما ترويه الشيعة عن علي والأئمة من ولده ، وكذلك فهي ستسلط الضوء على