الصفحه ٥٧ : ونرجع
إلى ما قلناه عن لزوم دراسة الامور التاريخية مع المسائل الفقهية ، لتحديد تاريخ الاختلاف في المسائل
الصفحه ٤٠ : ء عندنا لا
يقضون لابن الأخ مع الجدّ بشيء !!
فقال : إنّ هذا الكتاب بخطّ علي وإملاء
رسول الله (١).
وعنه
الصفحه ٤٥ :
بلى ، اني بجردي الاولي لمرو يات بعض
هؤلاء الصحابة مع مرويات أهل البيت قد تولدت في نفسي قناعة
الصفحه ٨ : مع مدرسة أهل البيت ، وأولئك الاشخاص وباثارتهم لهذه المسألة بين الحين والاخر أرادوا التشكيك فيما يرويه
الصفحه ٩ : قضية حدثت لي مع عالم من أهل السنة والجماعة زارني في مدينة مشهد ، وطرح عليّ هذه الاثارة ، وكان خلاصة
الصفحه ١٤ : الانصاري وغيرهم ، فقد نقلوا نصوصاً عن امثال هؤلاء تتفق مع فتاوى الخلفاء ، ففي بعض
الصفحه ١٥ : تؤيد
مدرسة أهل البيت وان سعى علماء البلاط لتضعيفها ، لكنها لو جمعت ـ تلك الروايات ـ
مع ما جاء عن علي في
الصفحه ١٩ : النقلين عن علي عند
أهل السنة وجمعناه مع ما روي عن ائمة الطالبيين ، كمحمد بن علي الباقر ، وزيد بن علي بن
الصفحه ٢٠ : تؤكد كذب ما تدعـيه مدرسة
الاجتهاد والراي في نسبة المسح على الخفين إلى الإمام علي ، وذلك لعدم تطابقه مع
الصفحه ٢١ : بطريقة علمية ايجابية لا سياسية سلبية ، كما فعلتموه مع الصحابة ، لان اثبات فقه متكامل شيعي على لسان
الصفحه ٢٢ : (٥).
فإذا كان هذا فعلهم مع كبار الصحابة
الاحياء كأبي موسى ،
_________________________________
(١) انظر
الصفحه ٢٦ : ، مع علمنا واعتقادنا بأن روايات الأئمّة مسندة عالية الاسناد عن رسول الله ، وهو كما قال الإمام الباقر ان
الصفحه ٢٨ : ، فنحن لو اخذنا هذا الأمر بنظر الاعتبار مع وقوفنا على منهج الفقه الحاكم في التأكيد على فقه بعض المذاهب
الصفحه ٣٠ : ـ فقالوا ان الكتابة كان مسموح بها ، لكن الرسول لما راى الاحاديث تكتب مع القرآن نهى
الصفحه ٣١ : إلى دراسة
الفقه المقارن مع ملابساته السياسية والاجتماعية ؛ للوقوف على الأمور الداعية للاختلاف في