الصفحه ٥٧ :
والزبير ، واما لو
قلنا ببراءة الخليفة فهو يستلزم فسق الصحابة.
نترك الكلام عن مثل هذه الامور
الصفحه ٦٩ :
هذا ، وقل لي صلاتي صحيحة بنظرك ام لا ؟ قال : نعم صلاتك صحيحة حسب مذاهبنا ، فقلت : أما عندنا فلا يجوز
الصفحه ٦٥ : صلاة محمّد (٢).
وعن أبي موسى الأشعري قال : ذكّرنا علي
صلاة كنّا نصليها مع النّبي أمّا نسيناها وأمّا
الصفحه ٩ : كلامه : أنّه لا خلاف بين المسلمين في مكانة الإمام علي ، فهو وصي رسول الله وخليفته من بعده عندكم ، أما
الصفحه ١٠ : يماثلها في مصادر أهل السنة والجماعة.
أمّا المحور الاول فلا خلاف في حجيته
عندنا وعندكم وذلك لعدم وجود ما
الصفحه ١١ : ، والمنقول عن رسول الله على وجه الخصوص.
اما عن المحور الرابع فلا يمكننا أن
نعتبر ما تنفرد بها الشيعة
الصفحه ١٢ : المحفوظ عنه في الصحاح والاخبار ، وأما حديث المنع المدعى فيها على علي ـ فهو افتراء عليه وعلى غيره (٢)
ـ لان
الصفحه ٢١ : الحاكم يسعى لتاصيل فقه عمر على لسان الصحابة.
اما موضوع غسل الإمام علي لرجليه وهي
أكذوبة اخرى وضحنا
الصفحه ٣٧ : .
فقلت : يا أبا عبد الله الصلاة كلها ؟
قال : لا ، ولكن صلاة الجمعة والعيدين
، صلي خلف من ادركت ، أما
الصفحه ٤٠ : ؟
فقال أبو جعفر : أما إنّه إملاء رسول
الله وخطّ عليّ من فيه ليَده (٢).
فانظر إلى محمّد بن مسلم تراه
الصفحه ٤١ :
الحلبيّ أنّه قال : قال
الصادق : كان أبي يفتي وكان يتّقي ، ونحن نخاف في صيد البزاة والصقور ، أمّا
الصفحه ٤٧ : الله. أمّا زيد بن ثابت فمروياته تتقاطع مع مرويات أهل البيت.
وهكذا الحال بالنسبة إلى عائشة وأم سلمة
الصفحه ٤٨ : عائشة هو السائد والمعروف عند المسلمين ، أما نقل أم سلمة عن رسول الله فهو خافٍ على المسلمين كخفاء شخصيتها
الصفحه ٥٥ :
بقيت عالقة لقرون
متمادية ، اما نحن ومن خلال البحث التاريخي امكننا ان نوضح بأن عثمان بن عفان
الصفحه ٥٦ : إلاّ ان نقول بعدول جميع الصحابة عن جادة الصواب وتهاونهم بالاحكام الإسلامية ، واما ان نذهب إلى انحراف