الصفحه ٥١ : اتقاءً من البرد ، لأنّه لو كان سنة للزم القول باستحباب الالتحاف بالثوب اثناء الصلاة وهذا ما لم يقله احد
الصفحه ٦٤ : ء وهو مغضب ، قلت : ما أغضبك ؟ فقال أبو الدرداء : والله لا أعرف فيهم من أمر محمّد شيئاً إلاّ أنّهم يصلّون
الصفحه ٣٨ : ، فمدرسة أهل البيت ترى الجهر بالبسملة من علائم المؤمن (٢)
إذ جاء عن الأئمّة من ولد علي ـ الباقر والصادق
الصفحه ٢٧ : في مثل هذه المصنفات والمنقولة عن لسان هؤلاء الأئمّة.
فالمهم في اطروحتنا هذه هو البحث عن
المتابعات
الصفحه ٥٦ : (٢).
وجاء في رسالة من بالمدينة من أصحاب
محمد إلى من بالافاق وفيه فان دين محمد قد افسده من خلفكم ( وفي
الصفحه ٨ : الأئمة عن رسول الله ، بدعوى أنّها مراسيل وليس اسنادها صحيح متصل.
ونحن في هذه الليلة نريد أن نبيّن كذب
الصفحه ٢٦ : ، وعدم اكل السمك الذي لا فلس له ، وامثالها تؤكد لنا وجود تحريف في الشريعة لا يقبله الطالبيون ، وإنك لو
الصفحه ٥٩ : الإمام علياً والزهراء والأئمة من ولده كانوا إلاّ لا يرتضون ما شرعية الاخرون من اعمال اعتادوا عليها
الصفحه ٤٨ : عليهم.
وحينما أوكد على مرويات الانصار لا اعني
كل الانصار لأن فيهم السيء والحسن ، لكن الصفة الغالبة
الصفحه ١٩ : النقلين عن علي عند
أهل السنة وجمعناه مع ما روي عن ائمة الطالبيين ، كمحمد بن علي الباقر ، وزيد بن علي بن
الصفحه ٤٠ : القضاة في المدينة لا يقضون بما يقضي به أئمّة أهل البيت ، لذلك أكد الباقر على أنّ حكمه مأخوذ من فيه ليَده
الصفحه ٢٩ : .
بلى إن اتباع أهل البيت كان لا يمكنهم
نشر علوم ائمتهم ـ وحتى انهم كانوا لا يقدرون على نشر فضائلهم
الصفحه ٣٤ : الزهري منديل الامراء (١) إلى الامصار ، والزام الاخرين في الاخذ عنها لا عن غيرها.
وفي العهد العباسي بدا
الصفحه ٥٨ : من خلالها توثيق فقهنا ورواياتنا عند من يراها مكذوبة على لسان الأئمّة ، وباعتقادي ان غالب فقه أهل
الصفحه ٩ : كلامه : أنّه لا خلاف بين المسلمين في مكانة الإمام علي ، فهو وصي رسول الله وخليفته من بعده عندكم ، أما