الصفحه ٢٥ :
الثانية : وجود ما يؤيدهم في أحد
النقلين عن علي في كتب اهل السنة والجماعة.
الثالثة : اتخاذ ما
الصفحه ١٠ : الإمام علي ـ سلام الله عليه ـ لا تتجاوز عن أربعة محاور.
المحور
الاول : ما اتفق عليه الفريقان سنة وشيعة
الصفحه ١٩ :
يلصق بالصحابي ما يريد
، لولا ان هناك قوى عظمى ورائه ، وما هي إلاّ السلطة والحكام ، وعليه فلا
الصفحه ١٢ :
قال : لا.
فقلت له : فاطرح موضوعاً ـ من المسائل
المختلفة عن الإمام عليّ ـ كي اطبق لك رؤيتي ، فقال
الصفحه ٢٤ :
عائشة مثلاً في
النهي عن المسح على الخفين يدعم ما ضُعف عند القوم عن علي ، ويخرجه على مبانيهم من حيز
الصفحه ٩ : قضية حدثت لي مع عالم من أهل السنة والجماعة زارني في مدينة مشهد ، وطرح عليّ هذه الاثارة ، وكان خلاصة
الصفحه ١٥ : تؤيد
مدرسة أهل البيت وان سعى علماء البلاط لتضعيفها ، لكنها لو جمعت ـ تلك الروايات ـ
مع ما جاء عن علي في
الصفحه ٢٨ :
أعيان الصحابة ان
كان مخالفاً لفتوى الإمام علي فلا يستبعد ان ينسبوا إلى الإمام علي نفسه ، أو إلى
الصفحه ٧١ :
من النار (١).
فقال ذلك العالم السني على : استحياء
مبتسما : البعض يقول انتم تسجدون لصنم ، فقلت قد
الصفحه ١١ :
الاختلاف عن الإمام
علي سلام الله عليه لعرفنا عدم امكان اعتماد ما تنفرد بها العامة عن أهل البيت
الصفحه ١٧ :
عباس (١) وابن مسعود (٢).
في حين ثبت عن علي وابن عباس قولهما : سـبق
الكتاب الخفين (٣).
ونحن في
الصفحه ١٨ :
المائدة فسكت عمر (١).
فكثير من الصحابة كانوا لا يقبلون بفتوى
عمر في المسح على الخفين منهم علي
الصفحه ٢٠ : : سألت أبا إسحاق عن
المسح على الخفين ، فقال : أدركتُ الناس (٢)
يمسحون حتّى لقيت رجلاً من بني هاشم ، لم أر
الصفحه ٥٠ :
وعليه فتوثيق « فقه الإمامية من الصحاح
والسنن العامية » ليس بالشيء العسير كما يتصور البعض ، وإنا لو
الصفحه ١٦ :
الخطاب أنّه كان
يمسح على خفيه ويفتي بذلك (١)
، ويأمر به (٢)
، وكتب إلى زيد بن وهب الجهني وهو