الصفحه ٨ : أبي مُلكية وفيه : أن
الصدّيق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال : إنكم تحدّثون عن رسول الله أحاديث تختلفون
الصفحه ١١ : الخليفة قد جمع
الأحاديث بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
وفي أواخر خلافته.
أما الجواب عن السؤال
الصفحه ١٧ : وفاة نبيهم فقال ... فمن سألكم فقولوا : بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلّوا حلاله وحرّموا حرامه ).
إن
الصفحه ١٨ :
لقول ابن أبي ملكية
: ( جمع الصدّيق الناس بعد وفاة نبيهم ... ) ، يرشدنا إلى وجود سرّ في نقله
الصفحه ٣١ : تلفظ بالإسلام » ، فكتبنا له ألفاً وخمسمائة رجل.
فلو كان الإسلام ينهى عن الكتابة فما
هذه المواقف عن
الصفحه ٣٦ :
وجود المؤهل للكتابة
عند العرب ، بل وجود الكتبة عندهم ، إذ لا يعقل أن يخاطب الرسول جمعاً ليس لهم
الصفحه ٦٨ : عند الشيعة فلم يمرّ إلاّ
بمرحلة واحدة ، وهي التدوين فقط والأخذ عن رسول الله وما كتبه علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٨ : يجب الاقرار بما تضمنه الروايات ، فان الحديث المروي في كتب الشيعة وكتب جميع مخالفينا يتضمن ضروب الخطأ
الصفحه ٦ : ... ـ إلى ان قال ـ كما وافق المجمع على التقارير الثلاثة التي تقدم بها الدكتور محمد عمارة حول بعض الكتب
الصفحه ٩ : ضمنهم.
نعم جاء القول : أنّه كتب إلى بعض
عمّاله فرائض الصدقة عن رسول الله.
الصفحه ١٠ : يثبت أنه كتبها عن كتاب له.
وثالثاً
: لو كان الخليفة قد سمع هذه الأحاديث عن
رسول الله
الصفحه ٢٠ : العاشر والسنة العاشرة ، وكان الدكتور توفيق صدقي قد كتب مقالاً في مجلة المنار بعنوان ( لإسلام هو القرآن
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآله : « من كتب عني علماً » ، و : « اكتبوا هذا العلم » ، و : « استعن على حفظك بيمناك » ، و : « قيدوا
الصفحه ٣٢ : الصحابة أميين لا يكتب منهم إلاّ الواحد والاثنان ، وإذا كتب لم يتقن ولم يصب التهجي.
وجاء في المعجم الصغير
الصفحه ٣٩ : العلم والمحافظة عليه بالكتابة والتدوين أولى وأجدى من حفظه واستظهاره ؟ ولو كان ما كتب قر وما حفظ فر فلم