الصفحه ٦٩ : ب ( الأصول الأربعمائة ) ، تمثلت بالكتب الأربعة الشيعية التي أُخذت عن الأصول الأربعمائة.
فما هذه
الصفحه ٢٨ : فيها على مرد النقل غثاً أو سميناً ، لم يعرضوها على أصولها ولا قاسوها بأشباهها ولا سبروها بمعيار الحكمة
الصفحه ٤٢ :
الوقت ، ونكتفى با الإشارة إلى ما قاله غالب
كتّاب الشيعة وما توصلنا إليه
الصفحه ٤٣ :
السبب السابع :
ما ذهب إليه غالب كتّاب
الشيعة
أما ما قاله غالب الشيعة فملخصه : أن
الصفحه ٧٧ : هذه إلى أحاديث الأحكام في وسائل الشيعة (٣٥٨٥٠) ومستدرك الوسائل (٢٣٠٠٠) لكانت لا شيء بالنسبة إليها
الصفحه ٤٦ :
طالب وأهل البيت عليهمالسلام ؟!
وعليه ، فنحن لا نقبل أن يكون ما علّله
كتّاب الشيعة هو السبب
الصفحه ٥٤ : علّل به
الشيخان في المنع ، وما علّله به الآخرون من الكتّاب ، شيعةً وسنّة ، مستشرقين ومسلمين
الصفحه ٦٧ :
البحث العلمي موضوعاً مهماً ، ألا وهو تقييم السنة عند الفريقين « الشيعة الإمامية وأهل السنة والجماعة
الصفحه ٦٨ : عند الشيعة فلم يمرّ إلاّ
بمرحلة واحدة ، وهي التدوين فقط والأخذ عن رسول الله وما كتبه علي بن أبي طالب
الصفحه ٧٦ : التراث الحديثيّ عند الشيعة أكثر ممّا عند أهل السنّة والجماعة ، لأنّا نعلم أن سنن النسائيّ يمتاز على بقيّة
الصفحه ٧٩ : .......................... ٤١
السبب السابع ما ذهب إليه غالب كتّاب الشيعة ......................... ٤٣
مراحل المنع
الصفحه ٧٠ : في الأصول كان بسبب الروايات المستقاة عند الطرفين.
وأنت حينما تعرف تاريخ السنّة المطهرة
وملابساتها
الصفحه ٢٩ : الضعيف والصحيح من الأخبار ، بل يجب عرض الخبر على الأصول الثابتة والأخبار المتواترة ولحاظ تطابق ذلك معها
الصفحه ٣٧ : ... فلما طالت الأسانيد وقصرت الهمم رخصت الكتابة.
وقال مثله القاضي عياض في ( الالماغ
في أصول الرواية
الصفحه ٧١ :
فأخطأ ) في مرحلة مبكّرة من زمن حكومة المنع ، وانجرارها إلى رسم أُصول جديدة ، كالقياس