الصفحه ٤٥ : إلى الشرك كله ) و ( النظر إلى وجه علي عباده ) و ( قسّمت الحكمة عشرة أجزاء فأعطي علي تسعة أجزاء والناس
الصفحه ٢٦ : ذهب إلى تعليل آخر ، لكونه واهياً حسب نظره.
_________________
(١) البقرة : ٢٣.
(٢) هود : ١٣
الصفحه ٤٧ : بعدكم أشدّ اختلافاً ) إشارة إلى تعدّد الاتّجاهات في عهده ، وتبنّي كلّ واحد من الصحابة وجهة نظر خاصّة
الصفحه ٥٢ : .
واستكمالاً للمنع أقدم الخليفة عمر بن
الخطّاب على حبس الصحابة المحدّثين في المدينة المنوّرة كي يكونوا تحت نظره
الصفحه ٢٨ : والوقوف على طبائع الكائنات وتحكيم النظر والبصيرة في الأخبار ، فضلّوا عن الحق وتاهوا في بيداء الوهم والغلط
الصفحه ٥٩ :
أمام الخليفة ، والمحدثون كانوا هم ممن يزيدون في الطين بلة والاختلاف شدة ـ حسب نظر الخليفة ـ ولأجل هذا
الصفحه ٤١ : .
السبب السادس :
ما ذهب إليه بعض
المستشرقين
ذهب شبر نجر إلى أن عمر لم
يهدف إلى تعليم العرب البدو فحسب
الصفحه ٦١ : من رسول الله صلىاللهعليهوآله ويستحيون أن ينسبهم الناس إلى الجهل ويكرهون أن يسألوا فلا يجيبون فيطلب
الصفحه ٣٦ : ء النبي المجلد الثاني إلى ٥٤ شخصاً ، وعليه فالكتابة كانت موجودة عند العرب ، ويضاف إليه وجود نيف وثلاثين
الصفحه ٦٣ : الرجال بدأ باثنين ثم ثلاثة ثم أربعة ثم عشرة ثم إلى جميع الصحابة ، أي أنهم شرعوا التعددية في حين نرى الله
الصفحه ١٥ : بنسبة مائة وثمانين درجة من مكروه إلى محبذ لموقف السلطان !!
ونحن نترك النص الثاني دون أي شرح
وتفسير
الصفحه ١٦ :
التثبت والتحري ، فلو
كان يثريد التثبت لا يجوز له إرشاد الناس إلى عدم التحدژث مطلقاً بقوله : ( لا
الصفحه ١٩ :
المكلف يحتاج ويفتقر
إلى السنّة كي يعرف الحكم الشرعي ، إذ لاترى حكم المغرب ثلاثاً أو العصر أربعاً
الصفحه ٣٠ :
بالدواة والكتف » (١) ، أي أنّه كان يدعو إلى التحديث
والتدوين.
وقد جاءت آيات كثيرة في القرآن
الصفحه ٣٢ : ومجمع الزوائد : أن
رسول الله أرسل إلى قبيلة بكر بن وائل برسالة فلم يجدوا فيها قارئاً ، فأرسلوه إلى رجل