الصفحه ١٣ : الحرب ؟! وما مفهوم آية النبأ إلاّ دليل على أنّ المسلمين كانوا يعملون بخبر العدول ويتوقفون عند خبر الفساق
الصفحه ٤١ : Muhammadanjuripradenee
ويمضي جولدتسهر إلى أن صدور
الروايات في التدوين جميعها موضوعه ، وأن الكتب المؤلفة الجامعة للحديث
الصفحه ٢٦ :
دُونِ
اللهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ )
(١) ، وفي آخر :
( فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ
الصفحه ١٦ : تحدثوا عن رسول الله شيئاً ) ، فمجيء النكره ( شيئاً ) بعد النهي ( لا تحدثوا ) تفهم أن الخليفة لا يريد
الصفحه ٤٤ :
يخالف التحديث
والتدوين ، ونحن قد ذكرنا في كتابنا منع تدوين الحديث أنّه كان من المحدثين
الصفحه ٥ :
مقدمة
الناشر
لسماحة السيّد الشهرستاني كتاب قيم بأسم
( منع تدوين الحديث ) وقد طبع عدة مرات
الصفحه ١٠ : يثبت أنه كتبها عن كتاب له.
وثالثاً
: لو كان الخليفة قد سمع هذه الأحاديث عن
رسول الله
الصفحه ٤٦ :
طالب وأهل البيت عليهمالسلام ؟!
وعليه ، فنحن لا نقبل أن يكون ما علّله
كتّاب الشيعة هو السبب
الصفحه ٤٨ : : ( أكثرتم الحديث عن رسول الله ) ، وفي الطبقات الكبرى : ( إنَّ الأحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطّاب ) ، وفي
الصفحه ٢٠ :
__________________
وقد ذهب إلى هذا الرأي كذلك
بعض المشايخ في الأزهر والكتّاب في مصر
الصفحه ٣٧ : ... فلما طالت الأسانيد وقصرت الهمم رخصت الكتابة.
وقال مثله القاضي عياض في ( الالماغ
في أصول الرواية
الصفحه ٧٨ : ء التبعة على رسول الدين ، ومحاولة الموازنة والمقارنة بين روايات المنع والتدوين ، مع أنَّ روايات المنع كلّها
الصفحه ٧٠ : في الأصول كان بسبب الروايات المستقاة عند الطرفين.
وأنت حينما تعرف تاريخ السنّة المطهرة
وملابساتها
الصفحه ٢٩ : ، وأنّه قد بدأ ب : ( اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ )
(١) وختم ب : «
ائتوني
الصفحه ٢٣ : بن زيد الذي قتل امرءاً مسلماً ظناً منه أنه أسلم خوفاً من السيف ، وحين نزلت الآية : ( وَلَا تَقُولُوا