الصفحه ٦٨ : « من فيه صلّى الله عليه وآله وسلم ليده » فكان لجميع أهل البيت صحف وكتب (١).
فأهل البيت لم يكونوا
الصفحه ٣٣ : من الكتابة لاحقاً ؟ حتى استقر أمر التدوين في عهد عمر بن عبدالعزيز ؟
هل تطبيقاً لأمر النبي أم دفاعاً
الصفحه ٥٤ : علّل به
الشيخان في المنع ، وما علّله به الآخرون من الكتّاب ، شيعةً وسنّة ، مستشرقين ومسلمين
الصفحه ١٤ : فيه أثر من الكتابة ، وهذا ما لا يريده الخليفة ، فاتخذ أسلوب الحرق لكي لا تبقىٰ جذور لتلك المرويات عند
الصفحه ٦ : يديك أخي العزيز هو ذاك الكراس
وتلك المحاضرة مع شيء بسيط اخذناه من اصل كتابه لتعميم النفع والفائدة.
الصفحه ٥٠ : التدوين جاء لاعتقاد فرقة من اليهود بالكتابة ؛ خلافاً لأخرى داعية إلى الحفظ.
وبما أنَّ كعب الأحبار ووهب
الصفحه ٣١ : سعيد بن
العاص يعلم الراغبين بالكتابة والخط في مسجده صلىاللهعليهوآله.
وكان قد جعل فداء أسرى بدر
الصفحه ٥ : كان أولها عام ١٤١٧ ه وبعد أشهر اعادت مؤسسة الاعلمي في بيروت طبعه.
وقد ترجم هذا الكتاب إلى اللغات
الصفحه ٣٨ : كلام الإمام علي عليهالسلام في نهج البلاغة وعند إشارته إلى أسباب اختلاف النقل عن رسول الله
الصفحه ٤١ : المذهبية [ أنظر : دراسات في الحديث النبوي وتاريخ تدوينه للأعظمي ، وكتاب (شاخت) :
[ The origin of
الصفحه ٦٣ : .
فشرعوا الاختلاف في الرأي ودعوا إلى
حجيته ، في حين أن الإمام علي كان لا يرتضي ذلك ويذهب إلى وجود جميع
الصفحه ٤٦ : الروايات الكثيرة الدالة على إمامة علي وأهل بيت الرسول صلىاللهعليهوآله.
نعم إن الشيخين قد رويا في فضائل
الصفحه ٢٨ : في الإمام أبي حنيفة ، وفي المجلد الأول منه أسماء الذين طعنوا في الإمام مالك ، وقد جرح الحافظ العراقي
الصفحه ٦١ : الله ولا عرفوه ، وذلك أن الشيء من الحلال والحرام والأحكام يرد عليهم فيسألون عنه ولا يكون عندهم فيه أثر
الصفحه ٦٩ : الله طبق الصحف والمدوّنات عندهم عن رسول الله.
وعليه فالأحاديث عند الشيعة الإماميّة
هي أقرب إلى سنة