الصفحه ١٥ : ، لقلّة الوقت ، مكتفين بالتعليق على ما قاله الذهبي بعد أن أتىٰ بمرسلة ابن أبي مليكة ، فقال : ( إن مراد
الصفحه ٢٠ : وحده ) وقد طبع في العددين السابع والثاني عشر من السنة التاسعة ، وأضاف في التعليق : إن الخليفة ـ وكما
الصفحه ٣٩ :
_________________
المحافظة على الحديث
أشبه شيء بالتناقص ؟ وكيف يتصور أن يحث المعلم
الصفحه ٧٤ : من آراء أتباع الاجتهاد عموماً ، وتركيزها الأكيد على تدوين سيرة الشيخين خصوصاً ، ممّا أضفى على آرائهما
الصفحه ٤٦ :
طالب وأهل البيت عليهمالسلام ؟!
وعليه ، فنحن لا نقبل أن يكون ما علّله
كتّاب الشيعة هو السبب
الصفحه ٧٦ : والأخذ به وفرضه على المسلمين ، وترك ما لا يعجبهم ، وسهّل على الانتهازيّين طرق التمحّل والاستدلال انتظارا
الصفحه ١٠ :
وهذا لا يثبت كونه من المدونين على عهده
صلىاللهعليهوآله
، بل كلّما في الأمر هو عبارة عن تدوين
الصفحه ١٣ :
ولا أدري هل خفي على الخليفة عمل رسول
الله بأخبار الصحابة العدول في القضايا الخارجية وأمور
الصفحه ٤٠ : وينهاهم من التحديث ؟
وكيف نرفع هذه الازدواجية ؟
وهل جاء هذا حرصا على الإسلام والمسلمين ؟
وما معنىٰ
الصفحه ٤٥ : ودخول أمه على النبي صلىاللهعليهوآله (١).
وفي نص آخر : والله لقد رأيت عبدالله وما
أراه عبد آل محمد
الصفحه ٦٨ : عند الشيعة فلم يمرّ إلاّ
بمرحلة واحدة ، وهي التدوين فقط والأخذ عن رسول الله وما كتبه علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٥ : الجانب البلاغي بقدر ما لوحظ الجانب التفسيري وأُريد منه ، فحمل أحد الأمرين على الآخر باطل ، لأن القرآن جا
الصفحه ٢٦ : الكذب في القرآن ، لأنّه
جاء على سبيل التحدي والاعجاز ، لقوله تعالى : ( قُل لَّئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ
الصفحه ٣٨ : [ مقدمة تقييد العلم : ٨ ].
إذن ، ما قيل عن حافظة العربي
لا يتفق مع هذه الأقوال ، وخصوصاً حينما نقف على
الصفحه ١٢ :
وانك قد وقفت في النص الثاني على منع
الخليفة الصحابة من التحديث خوفاً من الاختلاف ، فكيف به لا يخاف