الصفحه ١٩ :
وقال أبو محمد بن حزم في الملل والنحل :
رأينا المعروف بابن الطيب الباقلاني فيما ذكر عنه صاحبه أبو
الصفحه ٦٥ : سأل موسى عليه السلام بقوله : (
أَرِنِي
أَنْظُرْ إِلَيْكَ ) وسأله محمد أرنا الأشياء كما هو (١) إلا أنه
الصفحه ٢٢ :
الأنبياء الكبيرة قبل النبوة. ومما يدلك على كذب هذا وافترائه ما قال الإمام أبو
محمد بن حزم من ائمة أهل
الصفحه ١٢٨ : عليه وسلّم لما تزوجها قالوا تزوج حليلة ابنه. فأنزل الله ( مٰا كٰانَ
مُحَمَّدٌ أَبٰا أَحَدٍ مِنْ
الصفحه ٣ : ....................................... ١١٩
قصة سيدنا ومولانا
محمد صلّى اللّه عليه وسلّم................................ ١٢١
الصفحه ٥ :
تعريف بالمؤلف :
فخر الدين الرازي (*)
٥٤٤
ـ ٦٠٦ ه
١١٥٠ ـ ١٢١٠ م
ـ هو محمد بن عمر بن
الصفحه ١٣ : والأبصار. وفي قول اللّه تعالى لصفوة خلقه
محمد صلّى اللّه عليه وسلّم (وَاِصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ
الصفحه ١٤ :
وعلى الأخص من هذا صفوة الأنبياء وأفضل
المرسلين سيدنا محمد صلّى اللّه عليه وسلّم الذي نشئه اللّه
الصفحه ١٥ :
في كتابه الكريم
المنزل على خاتمهم وإمامهم محمد صلّى اللّه عليه وسلّم من نبأ أولئك الأنبياء ما
أبان
الصفحه ٢٤ : آدم ، وإكرامه. فطالعه فإنه ينفعك. وصلى اللّه على نبينا محمد وآله وصحبه
الصفحه ٢٥ : سجال
(١) الخواص والعوام
من الإحسان والإنعام. والصلاة على محمد المبعوث إلى لحافة الأنام ، والسلام على
الصفحه ٢٦ : السهو فقد اختلفوا فيه.
__________________
١ ـ قال أبو محمد بن
حزم رحمه اللّه في الملل والنحل
الصفحه ٢٩ : وَاَلْآخِرَةِ
) (٢) فكان صدور الذنب عنهم ممتنعا.
( الحجة الرابعة ) لو صدر الفسق عن محمد
عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٤٤ : مسلم (١).
__________________
١ ـ قال الامام الحافظ
أبو محمد بن حزم في كتاب الملل والنحل : وهذا
الصفحه ٤٥ : .
٢ ـ قال أبو محمد بن
حزم : وهذا لا حجة لهم فيه ، لان نوحا عليه السلام تأول وعد اللّه تعالى ان يخلصه
وأهله