الصفحه ١٣٩ : ـ الرجوع ـ محمولة على
الصغيرة أو ترك الأولى.
الشبهة الحادية عشرة
قوله تعالى : ( وَاِسْتَغْفِرْ
الصفحه ١٠٠ :
الابتلاء فأوحى
اللّه إليه : إنك لمبتلى في يوم كذا فاحترس » ثم وقع فيما وقع فيه إلى آخر القصة ،
فدل
الصفحه ٦٥ : أولى به ، فلذلك قال : « شفاعتي لأهل
الكبائر من أمتي » (٢)
وهذا الجواب تذكيري.
( الحادي عشر ) : لعله
الصفحه ٥٦ : في الحلق والإيجاد لا شبيه له.
( السؤال الحادي عشر ) : ( فَلَمّٰا جَنَّ عَلَيْهِ اَللَّيْلُ
) ابتدأ
الصفحه ٨٤ : القائل : كان بيني وبين فلان شر ، وإن كان من أحدهما
دون الثاني.
( الشبهة الحادية عشرة ) : ما معنى قوله
الصفحه ٣٢ : أذنب فقد اتبع إبليس فدل هذا على أن الأنبياء صلوات اللّه عليهم ما أذنبوا.
( الحجة الحادية عشرة ) أنه
الصفحه ٢٦ :
فصل
( في شرح
الأقوال والمذاهب في هذه المباحث والمطالب )
( أعلم ) أن الاختلاف في هذه المسألة
الصفحه ٤٨ : والفقهاء بل وقع في شرح النووي لمسلم في قوله صلّى اللّه عليه وسلّم « اني
لم أومر أن أنقب عن قلوب الناس ولا
الصفحه ٩٦ :
الحسنة : أشتهر بين الاصوليين والفقهاء ، بل وقع في شرح مسلم للنووي في قوله « اني
لم أومر أن أنقب عن قلوب
الصفحه ٣ : ........................................................................ ٢٥
فصل في شرح الأقوال
والمذاهب في هذه المباحث................................ ٢٦
عصمة آدم عليه
الصفحه ٩٢ : ، ثم أخذ في شرح القصة ، وقال في
موضع آخر ( إِنِّي خَشِيتُ أَنْ تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ
بَنِي
الصفحه ١٤ :
الحق » (١).
وقال الإمام النووي في شرح مسلم في
الكلام على حديث ضرب موسى للحجر حين عدا بثوبه ، فخرج
الصفحه ١٢٣ :
__________________
ولكنها
من طرق كلها مرسلة ، ولم أرها من وجه صحيح.
وقال القسطلاني في شرح
البخاري : وقد طعن في هذه القصة
الصفحه ١٤١ : جواز النسيان في
الوحي.
( جوابه ) إن النسيان يجيء بمعنى الترك
قال اللّه تعالى : (
فَالْيَوْمَ
الصفحه ١٣٤ :
هذا التقريع البالغ؟ ( قلت) لأن ذلك من باب الحروب ، وما كان من ذلك الباب فقد يقع
الخطأ فيه من جهة