الصفحه ١٢٩ : ( وَتَخْشَى اَلنّٰاسَ وَاَللّٰهُ
أَحَقُّ أَنْ تَخْشٰاهُ
) (١) فنقول : ذكر المحققون فيه وجوها أربعة
الصفحه ٦٥ :
تُؤْمِنْ قٰالَ بَلىٰ
) ولكن ليحصل
الذوق بتحصيل الاستقرار والطمأنينة. فقال (
فَخُذْ
أَرْبَعَةً مِنَ
الصفحه ٢٢ : ذكر ثلاثة عشر نبيا تكلم عليهم في مائة وتسع وأربعين صفحة بها فيهم
نبينا محمد صلّى اللّه عليه وسلّم وسود
الصفحه ٢٦ :
واقع في أربعة مواضع :
( الأول ) ما يتعلق بالاعتقادية. واجتمعت
الأمة على أن الأنبياء معصومون عن الكفر
الصفحه ٣٤ :
الدالة على عصمة الأنبياء فلنذكر الآن ما يدل على عصمة الملائكة. ويدل عليه وجوه
أربعة :
( الأول ) قوله
الصفحه ٤٢ :
عربية قرشية ليسكن إليها. فلما آتاهما ما طلبا من الولد الصالح السمي سميا
أولادهما الأربعة بعبد مناف. وعبد
الصفحه ٥١ : ء لا تصح ، فكان
الطعن متوجها ، ونحن نذكر كل واحد من تلك الأسئلة الأربعة عشرة مع جوابه.
( السؤال
الصفحه ٧٦ :
فنقول :
( الهم ) : في اللغة جاء لمعان أربعة :
( الأول ) : العزم على الفعل لقوله
تعالى ( إِذْ هَمَّ
الصفحه ١٠٧ :
أقرب في الذكر من لفظ العشى ، وعند ذلك يفرض هاهنا احتمالات أربعة.
( الأول ) أن يعود الضمير إلى
الصفحه ١١٦ : كذلك ولكن كيف يجوز
تزويج المسلمة من الكافر؟
( جوابه ) من وجوه أربعة
الصفحه ١٢١ : وهو غير مذكور ، والخبر ان بغير ما يوافق الدليل وهو
أمور أربعة :
( الأول ) وجدك ضالا عن النبوة فهداك
الصفحه ١٢٨ :
مُبْدِيهِ)
الآية (٢).
( الجواب ) : من أربعة وجوه :
( أحدها ) : الذي يدل عليه أنه لم يصدر
من الرسول في
الصفحه ٨ : ، وهذه الفواتن ليعلم اللّه الذين صدقوا وليعلم الكاذبين ، فقد
جرت سنة اللّه التي لا تبدل أنه ما من لذة أتم
الصفحه ١٢ : ، سلط بوهن
أخلاقه ، وحقارة نفسه ، وصغر همته ألسنة الناس عليه بالطعن والإزراء. فكيف يستطيع
مثل هذا المهان
الصفحه ١٨ : في كتبهم المتداولة.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج
السنة في الرد على ابن المطهر الرافضي ، قال