الصفحه ١٠ : ، فذلك حياة نفسه البهيمية
الشهوانية وصحتها وقوتها وأما حياة قلبه وصحته وقوته فعن ذلك بمعزل. ومن لم يميز
الصفحه ٦٣ : يحتاجون إلى المعجزة في معرفة رسالته ، فالرسول
لا بد له أيضا من معجز ليعرف به نبوة نفسه ، فقوله ( أَوَلَمْ
الصفحه ١٤ :
الأحكام وموئل الكرم ومثال عزة النفس ، فكان موضع سرهم ، وحلال مشكلاتهم وحرز
أماناتهم ، فما كان يدعي بينهم
الصفحه ١٥ : أذى لا يصبر عليه ولا يطيقه إلا اولئك المرسلون الصادقون
، فحلوا من نفس رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم
الصفحه ٧٧ : فِي اَلْمَدِينَةِ اِمْرَأَتُ اَلْعَزِيزِ تُرٰاوِدُ
فَتٰاهٰا عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَهٰا حُبًّا إِنّٰا
الصفحه ٤٢ : آتٰاهُمٰا
).
( والجواب ) الصحيح أنا لا نسلم أن
النفس الواحدة في هذه الآية هي آدم عليه السلام ، وليس في
الصفحه ٧٥ :
عَنْ نَفْسِي)
(٧) وقوله ( رَبِّ اَلسِّجْنُ
أَحَبُّ إِلَيَّ مِمّٰا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ
) (٨) وقوله
الصفحه ٨٠ : بقوله
تعالى ( وَمٰا أُبَرِّئُ
نَفْسِي إِنَّ اَلنَّفْسَ لَأَمّٰارَةٌ بِالسُّوءِ ) (٢).
( الجواب ) من
الصفحه ٨١ : نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ
اَلصّٰادِقِينَ ذٰلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ
وَأَنَّ
الصفحه ٩٠ : ، يقال : فلان من
عمل الشيطان أي من أصحابه. فأما قوله : ( رَبِّ إِنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي
الصفحه ١١٦ : كُنْتُمْ فٰاعِلِينَ
) (١) عرض بالفاحشة مع بناته وذلك كسرة دالة على
سقوط النفس.
( جوابه ) قال الشافعي رحمه
الصفحه ١١٩ : .
( الثاني ) : أن النفس هي الجسد فقوله
تعالى ( وَلاٰ أَعْلَمُ مٰا فِي نَفْسِكَ
) (٢) ظاهره يوهم إثبات الجسم
الصفحه ٤١ : وباللّه التوفيق.
الشبهة الثانية
تمسكوا بقوله تعالى ( هُوَ اَلَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ
وٰاحِدَةٍ
الصفحه ٥٨ :
هٰذٰا
فَسْئَلُوهُمْ )
والمعنى بل فعله كبيرهم وعنى نفسه لأن الإنسان أكبر من كل صنم.
( الثالث
الصفحه ٥٩ : بالنجوم وإن كان الأمر في نفسه ليس كذلك.
( وأما الوجه الثاني ) : فالجواب عنه لا
نسلم أنه ما كان سقيما في