الصفحه ١٣٨ :
الحميدي صاحب المسند
(١).
٢ ـ علي بن الحسين ، و هو الإمام
السجّاد ، و قد كان من المدوّنين
الصفحه ٨٣ :
الحسين بن علي [
صاحب فخ ] و هو محرم ، و مع الحسين عليهالسلام
عبدالله بن عبّاس و عبدالله بن جعفر
الصفحه ١٢١ : تقدير من وجهة نظر الإمام علي ـ لأنّهما ـ [ أي السنة وسيرتهما ] ـ لو كانتا متّحدتين لَلَزِمَ عبدالرحمن أن
الصفحه ١٢٤ : على الكتاب.
(٢) أراد عبادة
بتحديد المكان و الزمان الدقة في نقل الرواية ، و أنّها كانت في أواخر حياة
الصفحه ١١١ : ؟ و لماذا فتح باب التدوين بعد زمن طويل في زمان عمر بن عبدالعزيز ؟ و ما ارتباط كل ذلك بالوضوء ؟
نحن سنعرض
الصفحه ١٥٠ : .
٧٢ ـ محاظرات الأُدباء :
للراغب الأصفهاني ، حسين بن محمد ، أبي القاسم ( ت ٤٢٥ ه ) ، إنتشارات الحيدرية
الصفحه ٥٣ : ابن عبّاس : صلّ إن شئت ما بينك و بين أن تغيب.
قال علي [ و هو ابن حزم ] : هم يقولون
في الصاحب يروي
الصفحه ٩٦ : ، إذ جاء في البداية و النهاية لابن كثير أنّ مالك بن أنس دخل على المنصور العبّاسي ، فسأله المنصور : من
الصفحه ١٠٥ :
السنة عليه كذلك
لاعتراضه على الربيع بنت المعوذ لما سمع حكايتها عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
في
الصفحه ٢٥ :
عليّ بن الحسين إلى الربيع بنت المعوذ بن عفراء ، أسألها عن وضوء رسول الله صلىاللهعليهوآله و كان
الصفحه ٢٦ :
قالت
: و قد أتاني ابن عمٍّ لك ـ تعني ابن عبّاس ـ فأخبرتُهُ ، فقال : ما أجدُ في الكتاب إلاّ غسلتين
الصفحه ٦٠ :
فقد جاء في مسند الإمام زيد بن علي ، عن
أبيه ، عن جدّه الحسين بن علي رضي الله عنهما قوله : إنّا ولد
الصفحه ٥٩ : المسح على الخفين ، و أمّا ما جاء عنهم في جواز المسح فهو مما وضع لتأييد مذهب الخليفة عمر بن الخطاب
الصفحه ٦٦ :
و الاستغفار له ، و في
الخامسة تكبّر و تسلم (١).
و جاء عن أئمّة أهل البيت مثله (٢).
فاتّحاد
الصفحه ٢٨ :
ب
ـ إنهم هم مقصد البخاري في صحيحه ، لأنّهم
بمثابة الطبقة الأولى من الطبقات التي تروي عن الزهري