الصفحه ٢٩ : سنين (١)
، و كان حديث عبدالرزاق عن معمر أحبّ إلى أحمد لأنّه كان يتعاهد كتبه وينظر فيها (٢).
و منها أنّ
الصفحه ٧٦ : الثوري في حديث طويل ، منه : ... اكتب ـ وعدّ أشياء كثيرة ـ إلى أن قال : و حتى ترى أنّ إخفا
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآله أمرنا أن لانكتب شيئاً من حديثه » ، يخالف ما نقل عنه من سماحه بالكتابة وكتابته للفرائض !!
قال
الصفحه ١١٦ : بيدي إلى بيته فأرانا كتبا كثيرة من حديث رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فوجد ذلك الحديث ، فقال : قد
الصفحه ٢١ :
غسلهما في النعل ، فلا
وجه لإفراده بأنّه خالف الثقات.
فإن قال : إنّما أفرده لأنّ في حديثه
قرينة
الصفحه ١٢٨ : و السنن المدوّنة بأخرة ، بل نحن نعتقد أنّ ظاهرة منع تدوين الحديث قد ضيَّعت الكثير من حديث رسول الله
الصفحه ١٢٤ :
فقد أخرج الحاكم بسنده عن إبراهيم : إنّ
عمر قال لابن مسعود و لأبي ذر و لأبي الدرداء : ما هذا الحديث
الصفحه ١٣٠ : الحديث قبل عمر بن عبدالعزيز ، و إذا ورد اسم واحد منهم في المدوّنين فهو من المدوّنين بعد عصر التدوين
الصفحه ١٢٠ : أو نهى عنه مثلاً لرأيته مدوّناً موجوداً في كتب الفقه و الحديث و يعمل به اليوم طائفة من المسلمين
الصفحه ١٢٧ :
كتابة و تدوين
الحديث ، و الآخر لا يرتضي ذلك.
و قد أثبتنا أنّ المعترضين على الخلفاء
أصحاب الرأي
الصفحه ١٢ : المطعونين من رجال الصحيح (١)
، و دافع عنه بحجة واهية مفادها أنّ الجماعة اعتمدوا عليه ، مع أنّ الحق هو أنّه
الصفحه ١٣٣ :
المدوّنين ، و قد كان أوّل من جمع الحديث بمكّة المكرمة (١)
، كما ألّف كتباً عدّة حتّى أنّه لمّا قدم على أبي
الصفحه ١٣٧ : و مائة بالكوفة ، يملي علينا من صحيفة (١).
قال العجلي : كان حديث ابن عيينة نحواً
من سبعة الآف و لم يكن
الصفحه ١٣٨ :
الحميدي صاحب المسند
(١).
٢ ـ علي بن الحسين ، و هو الإمام
السجّاد ، و قد كان من المدوّنين
الصفحه ٢٤ : التيمم فجعل مكان الغسلتين مسحتين و ترك المسحتين.
و قال رجل لمطر الورّاق : من كان يقول : المسح على الرجلين