الصفحه ٩٣ : أمره صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ويتضح من إيراد ابن كثير النص الصحيح
وتعليقه عليه بأنّ الحديث عند الشيعة
الصفحه ٤٧ : عنهم » (١).
بقراءتنا لنص التعليق نجد إن الإمام علي
عليهالسلام
خليفة شرعي للأمة ، وأما معاوية فهو من
الصفحه ٢٤٩ :
« يا جابر إن أوصيائي وأئمة المسلمين من
بعدي أولهم علي ، ثم الحسن ، ثم الحسين ثم علي
الصفحه ٧٢ :
من مبالغة لتوهين
كلام ( الرافضي ) أدته أحياناً إلىٰ تنقيص علي رضياللهعنه
(١) فقد
الصفحه ٢٥١ : وعمره ٦٣.
وأما باقي الأئمة فهم علىٰ النحو
التالي :
٢ ـ الحسن بن علي المجتبى عليهالسلام
الصفحه ١٢٨ :
العلم حيث قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيما رواه ابن عباس :
( أنا مدينة العلم وعلي
الصفحه ٦ :
ابن كثير والإمام علي عليهالسلام ...................... ١٠٣
الإمام علي عليهالسلام
والمؤاخاة
الصفحه ١٢٩ : الحسيني المغربي وهو يذكر آراء بعض العلماء في تعاملهم مع الأحاديث الواردة في حق علي عليهالسلام
حيث قال
الصفحه ١٥٨ : رأسهم علي عليهالسلام
، وللنبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
أقوال كثيرة أراد من خلالها توجيه الرأي
الصفحه ١٠٨ :
بيوتاً واجعلوا بيوتكم قبلة وأقيمو الصلاة الىٰ أن قال وإن علي مني بمنزلة هارون من موسىٰ وهو أخي ولا يحل
الصفحه ١١١ :
عنده من قوة
علىٰ آل البيت وعلىٰ رأسهم امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهالسلام
الصفحه ١١٦ : المؤهل بين هؤلاء
الثلاثة فإن الامام علي مما لاشك فيه ابداً هو المؤهل إلىٰ قيادة هذه الأمّة.
لكن مع
الصفحه ١٢٥ :
خصائص
الإمام علي عليهالسلام
لم يعرف التاريخ الاسلامي أعظم من
الامام علي عليهالسلام
بعد
الصفحه ١٢٦ : ، فحملني ، فلو شئت أن أتناول السماء فعلت ) (١)
فكان للإمام علي عليهالسلام
بذلك جليل القدر والعظمة.
أما
الصفحه ٢٤٠ : الشروط التي وضعها الباري تعالى للشخص المتحمّل للمسؤولية.
أما إذا جئنا لنتحدث عن الإمام علي عليهالسلام