الصفحه ٢٤٥ :
باعتباره هو محيي الدين ومجدد الإسلام وقيام الإسلام بقيام المهدي والحديث يقول لا يزال هذا الدين قائماً ما
الصفحه ٢٤٦ : هذا الأئمة الاثنا عشر من أهل بيته وعترته ، إذ لا يمكن أن يعمل هذا الحديث علىٰ الخلفاء بعده من أصحابه
الصفحه ٢٤٨ : الاثنىٰ عشر وكذلك فإن تسلسل أئمة آل البيت يجيب على الإشكال بسهولة تامة ولا يعيش التشيع الامامي الاثنا عشري
الصفحه ٢٤٧ : يحمل هذا الحديث علىٰ الأئمة الاثني عشر من أهل بيته وعترته صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأنهم كانوا أعلم أهل
الصفحه ٢٠٢ : الإمامية الاثنا عشرية والتي تمثلت بالمشائية الأرسطية والعرفانية الافلوطينية جاء الشيعة الإماميون ليقوموا
الصفحه ٢٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : يكون اثنا عشرة أميراً ، فقال كلمة لم أسمعها ، فقال أبي إنه قال كلهم من قريش (١)
وأما مسلم
الصفحه ٢٤٤ : سنن ابي داود (٢)
: قال :
وأما الخلفاء اثنا عشر ، فقد قال جماعة
منهم أبو حاتم بن حبان وغيره إن آخرهم
الصفحه ١٨٩ : خلالها ، فيصير مصطلح الشيعة إذن هم اولئك الذين يشايعون علياً وأولاده باعتبار أنهم خلفاء الرسول وأئمة
الصفحه ٢٤١ : يستطيعوا إعطاء إجابة كافية تجيب علىٰ إشكالية الأئمة الاثني عشر. وقبل الولوج في إعطاء إطلالة
الصفحه ١٧٢ : الفلسفية ، فإن الفكر الفلسفي الشيعي ظل صامداً ولا يزال إلىٰ يومنا هذا في المجمعات الدينية العلمية ، فبعد
الصفحه ١٨٦ : العلائق الدينية ، لكن بعد مرور مرحلة زمنية معينة لاحظ هؤلاء الأشخاص أنه لا طائل من بقائهم علىٰ هذا الحال
الصفحه ٢٤٩ : » (١).
بهذا الشكل تجيب الامامية علىٰ تسلسل
الأئمة لتجيب بذلك علىٰ إشكالية لا زال فكر أهل العامة يعيشها لغاية
الصفحه ٢٣٨ : مستوىٰ المسؤولية العلمية ، وقد سجل لهم التاريخ وقعات علمية تنم عن جهلهم لكليات الدين وأنهم لا يمثلون إلّا
الصفحه ٢٥٤ : الْأَرْضِ خَلِيفَةً )
(٢) والتي تقوم
علىٰ سيادة الدين الإلهي وتحقق المشروع السماوي علىٰ أرض الواقع ( هُوَ
الصفحه ١٤٩ :
كتاب الله فاختلفوا
أهل البيت واختصموا ، منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي كتاباً لا