الصفحه ٢٤٤ : يكون معاوية بن أبي سفيان أحد الاثني عشرة وهو الآمر بسب الإمام علي علىٰ المنابر والرسول جعل حب علي من
الصفحه ٧٦ : مني وأنا من حسين ، أحب الله من أحب حسيناً ، حسين سبط من الأسباط ) (٢).
إذن لماذا هذا الحب المفرط من
الصفحه ١٩٣ : أوتاداً فسكنت علىٰ حركتها أن تميد بأصلها أو تسيخ بحملها ، أو تزول عن مواضعها فسبحان من أمسكها بعد موجان
الصفحه ١٠٤ : في رموز هذه المدرسة وتراثها المعرفي.
ولا غرابة أن نجد في التاريخ علماء
أخرجوا هذه الطائفة من حظيرة
الصفحه ١٩٧ :
والممدود » (١)
وقد كان سبب قتله حبه لآل البيت حيث قتله المتوكل ، وسبب قتله أن
الصفحه ٥١ : المسلمات إذا لامست الحقيقة وبذلك يتحقق الايمان الكلي او بإسقاط هذه الاوهام إذا كانت علىٰ غير ذلك من الصراحة
الصفحه ٤٦ : الإيمان ) (٤).
ومنه تكون هذه الثابتية التي ألحقت بهم
هي من قبيل التقديس الزائد لهذا التاريخ والذي يخالف
الصفحه ٥٣ : قَلْبِي ) (٢)
، وقول إبراهيم ـ وهو نبي ـ لم يكن من قبيل التشكيك الناتج عن عدم الإيمان ، بل كان طلباً
الصفحه ١٧٠ :
عبد الله ابن سبأ (١).
إن مجرد الإيمان بشيء دون التأكد من صحته يجعل القدرة النقدية للشخص
الصفحه ٢٥٥ :
كبير لا يتوفر نظيره
في كثير من قضايا الإسلام البديهية التي لا شك فيها لمسلم عادة
الصفحه ٥٤ :
السكون والقرار منها
، ولا يزول وجود هذه الخواطر إلّا بالحس أو المشاهدة (١).
وهذا ما
الصفحه ٢٤٨ : .
الأئمة
الاثني عشر
إن الايمان بالأئمة الاثنىٰ عشر
يعتبر من أهم الأساسيات التي ينبني عليها المذهب الإمامي
الصفحه ٢٤٩ : الأرض ومغاربها ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت علىٰ القول بإمامته إلّا من امتحن الله قلبه للإيمان
الصفحه ٢٦٤ :
في القلوب ، فكذلك
يجب أن يكون تحول الجماعة السياسية والهيئة الاجتماعية.
حق أنّ الإيمان بإمكانه
الصفحه ٢٤١ : وموجز جداً
لخصال تحلّى بها الامام دون سواه من أصحاب الرسول ، وماذكرناه ماهو إلّا تلميحات زخرت بها كتب