الصفحه ١٥ :
للقرون الوسطىٰ
بحيث تحوّل التفاعل مع الجامد من ذلك التاريخ ، رغم ما يمكن أن تدعيه من محاولات
الصفحه ٦٠ :
بعضها ببعض ، بل
تعامل مع الحدث التاريخي من خلال وضعيته العلمية والتي يطغى فيها
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال ان ابن تيمية وأصحابه مع الحق حيثما دار الحق دار معهم.
إن هذا مسلك من التدليج يحاول الزام
الصفحه ٩٤ : (٣).
ابن
كثير يتناقض مع نفسه
حينما تكثر الأحداث التاريخية ، فإن
نباهة المؤرخ ومدىٰ تتبعه لمصداقية الحدث
الصفحه ١٢٨ : أبي طالب ، وأعلم أمتي من بعدي علي بن أبي طالب ) (٢).
وكذلك قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( علي مع
الصفحه ١٣٧ : الانتقائية في التعامل مع الأحداث التاريخية ، الشيء الذي يصعب معه استخلاص الأسباب وبالتالي النتائج مما جعل
الصفحه ١٨٦ : لهم الاستمرار ، والنظر في كلا الاحتمالين غير وارد علىٰ اعتبار أن الشيعة عاشوا علىٰ قطيعة مع نظام
الصفحه ٢٠٢ : ، جعلت الشيعة الإمامية تدخل معترك الفلسفة وقد دشنت هذا الانتقال المعرفي مع الخواجة نصير الدين الطوسي
الصفحه ٢٣٤ :
وأما من الأحق بها ؟ فقد جسدها الله
تعالىٰ في حواره مع إبراهيم الخليل عليهالسلام
الصفحه ٢٩ : ءة بديلة وموافقة لمتطلبات العصر ، وتارة فقط بطرح أسئلة عليه وتقديمه كمادة ملغومة يجب التعامل معها باحتياط
الصفحه ٣١ : فيها المعقول العقلي علىٰ حد تعبيره. ويطبع عليها الانتقائية في التعامل مع المادة التاريخية ، وذلك وفق
الصفحه ٣٢ : ءة الأحداث التاريخية مما يعطيه بعداً برغماتيا في التعاطي مع الأحداث التاريخية ; فيغيب فيها النقد الموضوعي
الصفحه ٦٤ : يضطلع بدور سياسي ، لكن كانت له مشاركة في صنع القرارات ، إذ يذكر في تاريخه أنه اجتمع مع نائب السلطان في
الصفحه ٦٥ : كثير موضوعياً في تعاطيه مع الأحداث والوقائع ؟ هذا ما يبينه لنا اسلوبه في عرض الحقائق.
يذكر ابن كثير
الصفحه ٧١ : متعددة تستلزم عقلاً منفتحاً يتكيف مع الأحداث والوقائع من أجل استيعابها واستخلاص النتائج الممكنة بعد عرض