الصفحه ١٤١ : الشخص هو المدخل الرئيسي للهجوم على الشيعة ، وربط حركتهم بالأصول اليهودية.
لكن الأمانة العلمية التي
الصفحه ١٨٥ :
بالفشل سنة ٦٥ وكان
قائد الحركة يلقّب بشيخ الشيعة (١).
والأغرب من ذلك هو نسبة التشيّع
الصفحه ١٨٦ : انطلقت بدون
أصول معرفية وإنما هي حالة عاطفية ، وانجذاب سياسي لأشخاص معينين. إذن تغيب في هذه المرحلة كل
الصفحه ١٩٣ :
قرارتها ، فمضت
رؤوسها في الهواء ، ورست أصولها في الماء ، فأنفد جبالها عن سهولها وأساخ
الصفحه ١٧٠ : السني ، وجعلت التراث الشيعي يرمى به في هامش التاريخ باعتباره اللامعقول الديني لأنّها رأت أن كل من عاش أو
الصفحه ١٦٠ : ءات الشيعة كما توصل إلىٰ ذلك الدكتور شلبي حيث يرىٰ أن هناك طريق ثاني طويل جاء منه أعظم الخطر علىٰ
الصفحه ٢٠٤ : العلمي للشيعة
لم يقف عند حد اللغة والنحو وعلم الكلام والفلسفة بل تعداه إلىٰ مختلف ضروب المعرفة فكانوا
الصفحه ٢٧ :
فمثلا إذا اخذنا السدي وهو أحد الثقات
الشيعة ، يقول عنه الجوزجاني : حدثت عن معمر عن ليث : كان
الصفحه ١٣٧ : والذي هو في الأصل هجوم علىٰ التشيّع ، وذلك دون دليل منطقي. والأمر الثاني الملاحظ في هذا الكتاب هو
الصفحه ١٧٣ :
الشيعي إلىٰ أعلىٰ
مراتب وجدانه الفلسفي ... (١).
إن هذه الفلسفة لم تكن لقيطة معرفية
الصفحه ٦٤ : مطلع أن
الطائفة التي عرفت بالمعارضة طوال التاريخ هم الشيعة. فكما كان نصيب الشيعة من السلطان السيف كان
الصفحه ١٦٨ : الإتفاق التي اتفق اغلب المؤرخون عليها ، هي مسألة الهجوم على الشيعة والتشيع. وقد لامسنا هذا ونحن نطالع
الصفحه ١٨٢ : ؟ وهل هو نتاج لتطور خلال المراحل التاريخية ؟
إن الشيعة كمصطلح لغوي يقصد بها جماعة
من المتعاونين علىٰ
الصفحه ٢٥٦ :
إلىٰ حقيقة المهدي بمعنىٰ
آخر ، هل المهدي موجود وهو غائب عن الأنظار كما تقول الشيعة الإمامية ؟ أم لم
الصفحه ٦٩ : هذه الحساسية المفرطة من الشيعة والسب فيهم ولعنهم كما سبق ذكره ، وفإنها لم يكن هذا الأمر وليدة الصدفة