الصفحه ٧٥ : بصلة ، فقال علي
عليه السلام : والله لا يزال غلام من غلمان بني أمية يبعث الينا مما أفاء الله على
رسوله
الصفحه ١٢ :
، ولذلك أشرنا إليها في الهوامش ، وترجمنا رجال السند ، وأقوال أئمة الجرح
والتعديل فيهم ، لتمتاز الأحاديث
الصفحه ٢٧ :
ب ـ بهاء الدين أبو الحسن علي بن فخر
الدين عيسى بن أبي الفتح الأربلي البغدادي المتوفى ٦٩٣
الصفحه ١٠٠ : ، عن قوم نكثوا إيمانهم من بعد عهدهم
وطعنوا في دينكم ، فقاتلوا أئمة الكفر انهم لا ايمان لهم لعلهم ينتهون
الصفحه ١٤٤ : من بعد عهدهم. وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة
الكفر انهم لا إيمان لهم لعلهم ينتهون (ألا تقاتلوا قوما
الصفحه ١٤٠ : ، وأسفر الحق عن محصنه ، ونطق زعيم الدين وخرست شقاشق الشياطين
، وفهتم بكلمة الاخلاص مع النفر البيض الخماص
الصفحه ٥٤ : ، أو لبعض : انني لا استطيع ان أسمع
الناس كلامي لمرضي ، ولكن تلق مني قولي فأسمعهم ، فكان سعد يتكلم
الصفحه ٨١ : ، معدن الفضل ، ونجوم
الأرض ، ونور البلاد ، والله أن فيهم لرجلا ما رأيت رجلا بعد رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ٢٥ :
بقرب حمة الدوسي
الصحابي ، وصلى عليه أبو نعيم صاحب حلية الأولياء ، وكان له سنة وعشرة أشهر ، وكان
الصفحه ٥٨ :
فقال عمر : هيهات لا يجتمع سيفان في غمد
، إن العرب لا ترضى ان تؤمركم ونبيها من غيركم ، وليس تمتنع
الصفحه ٤٣ :
هذا الأمر شيئا إلا
بعد شر لا خير معه (١).
عن حباب بن يزيد عن جرير بن المغيرة. أن
سلمان ، والزبير
الصفحه ١١١ : ، فدفعتهما اليكما
بذلك ، أفتلتمسان مني قضاء غير ذلك ، والله الذي تقوم بإذنه السموات والأرض لا
أقضي بينكما
الصفحه ١٣٣ : :
حلفت فلم اترك لنفسك ريبة
وليس وراء الله للمرء مذهب
فلم يجد فيهم من يرويه
الصفحه ٣١ : عدم تشيعه
ومخالفته له كما أن مشايخه الذين تلقف عنهم الحديث والعلم والأدب ليس فيهم من عرف
بالتشيع ، أو
الصفحه ٦٥ : الله صلى الله عليه وسلم ، وقال له : أوصني ، فقال : لا
تأمر على اثنين ، ثم ان الأعرابي شخص الى الربذة