الصفحه ٤٤ : إلا في المشورة ، وإنا
لنرى أبا بكر أحق الناس بها ، انه لصاحب الغار ، وانا لنعرف له سنة ، ولقد أمره
الصفحه ٥٥ : ، لن نرضى بدون هذا منهم أبدا إن لنا في الأيواء والنصرة
ما لهم في الهجرة ، ولنا في كتاب الله ما لهم
الصفحه ١٣٩ : أمره ونهيه ، وحملة
كتاب الله ووحيه ، امناء الله على أنفسكم وبلغاءه الى الامم حولكم. لله فيكم عهد
قدمه
الصفحه ١٠٢ : المسلمين (١)
يحمل النبي به الرجال ، وينفقه في سبيل الله ، فلما توفي رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم وليته
الصفحه ٥٦ : عليه
وآله ، ثم أنتم وزراء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، واخواننا في كتاب الله
وشركاؤنا في الدين
الصفحه ١١٤ : فاجر ، والله يعلم أني فيها مطيع
تابع للحق فأصلحا أمركما ، وإلا لم ترجع اليكما ، فقاما وتركا الخصومة
الصفحه ٧٣ : كتاب الله ، فاختلف من في البيت واختصموا ، فمن قائل
يقول : القول ما قال رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٠ :
كان رسول الله صلى
الله عليه وآله ، يقول : المرء يحفظ في ولده ، سرعان ما أحدثتم ، وعجلان ما أتيتم
الصفحه ١٤١ : نارا للحرب أطفأها الله ، ونجم
قرن الضلالة ونفر فاغر من المشركين قذف أخاه في لهواتها ، فلا ينكفئ حتى يطأ
الصفحه ١٤٢ : تركتم كتاب الله ونبذتمون وراء
ظهوركم ، يقول الله جل ثناؤه : (وورث سليمان داود) (٣)
اختص من خبر يحيى
الصفحه ١٤٣ : ، وخشعت الجبال ، وأكدت الآمال (٢)
واضيع الحريم ، وارملت الحرمة ، فتلك نازلة اعلن بها في كتاب الله في
الصفحه ١٣٨ : على امضاء حكمه ، وانفاذ
المقادير حقه (١٣)
فرأى (صلى الله عليه وآله) الامم فرقا في اديانها ، وعابدة
الصفحه ٧٤ :
في ذلك اليوم ، فكان ابن عباس يقول : أن الرزية ما حال بيننا وبين كتاب رسول الله
صلى الله عليه واله
الصفحه ٣٣ : كتابه
ومطالعته.
والغريب ان بعضا من المؤلفين مع تردده
وشكه في عقيدته ، يفرد له ترجمة خاصة في كتابه
الصفحه ٨٨ :
بالأنساب والشعر فصيحا واتهم بوضع الاخبار لبني امية له كتاب في التاريخ ، وسيرة
معاوية ، نكت الهميان : ٢٢٢