الصفحه ٣٩ : غيره ، ولأن الامامة والخلافة كانت ثابتة فيه ، وكيف
يبايع وهو على يقين صادق ، واعتقاد راسخ من أن الصحابة
الصفحه ١٠٣ :
حدثني محمد بن زكريا ، قال : حدثني ابن
عائشة ، قال : حدثني أبي ، عن عمه قال : لما كلمت فاطمة أبا
الصفحه ٤١ : المنذر ، هشام بن محمد بن السائب
(٢) عن أبيه عن
أبي صالح ، عن ابن عباس قال : كان بين العباس ، وعلي مباعدة
الصفحه ١٥ :
الله بن رجاء
الغداني وطبقته ، قال ابن حبان : يعتبر بحديثه ، وقال السيد الصدر : أبو عبد الله
محمد
الصفحه ١٢٤ :
أربعين ، وكملها عمر
ثمانين ، وكل سنة (١).
وحدثني عمر بن شبة ، عن عبد الله بن
محمد بن حكيم ، عن
الصفحه ٦١ : وسابقتك
وجهادك.
فقال علي : يا معشر المهاجرين ، الله
الله ، لا تخرجوا سلطان محمد عن داره وبيته الى
الصفحه ٦٢ : لما اختلف عليكم اثنان (٢).
وأخبرنا أبو زيد عمر بن شبة ، قال : حدثنا
أبو قبيعة محمد بن حرب ، قال
الصفحه ٧١ :
اليوم ، وان محمد بن
مسلمة كان معهم ، وأنه هو الذي كسر سيف الزبير (١).
حدثني أبو زيد عمر بن
الصفحه ٤٥ : هذا أخو بني
الحارث بن الخرزج.
وروى ان محمد بن سلمة كان معهم ، وإن
محمدا هو الذي كسر سيف الزبير
الصفحه ٤٨ : اسحاق بن صالح قال : حدثنا
عبد الله بن عمر ، عن حماد بن زيد ، عن يحيى بن سعيد ، عن القاسم بن محمد ، قال
الصفحه ٧٢ : بعد ذلك فشفع لعمر ، وطلب إليها فرضيت عنه. (٢)
حدثني المؤمل بن جعفر ، قال : حدثني
محمد بن ميمون
الصفحه ١٢٠ : ، قال : حدثنا محمد بن
حميد ، قال : حدثنا جرير ، عن الأجلح ، عن الشعبي قال : قال الحطيئة (٥) يذكر الوليد
الصفحه ٤٤ : على امامة الرجل
ونصا على خلافته ، وتفضيلا له على سائر الصحابة فإن بين الصحابة الكثير من الذين
أمرهم
الصفحه ٨٢ : على حاله أميرا بين يدي
الامام ، ثم قال : ولو كان أبو عبيدة بن الجراح حيا لما تخالجتني فيه الشكوك ، فان
الصفحه ١٣٤ :
صغر فالأعرج خير الأنام
ثم لعمرو ولعمرو وقد
أسرع في الخيرات منه أمام