الصفحه ١٢ :
واسمعه ابوه من
جماعة من الشيوخ ، وكان من اهل العلم والخير ، ذكره ابو محمد النخشبي في معجم
شيوخه
الصفحه ٧ : تخرجوا منها ) فقد اعتبر
اطباء الاسلام هذا الحديث فتحاً جديداً فدرسوه وتعمقوا في دراسته حتى وضعوا على
ضوئه
الصفحه ٨ :
علاج لها إذا أصيب
بها الانسان ـ والعياذ بالله ـ إلا الحد من شهوة الاكل وعدم الاسراف فيه وفي
الشرب
الصفحه ٥ : معرفة كهها وانعدام
وسائل الاكتشافات الطبية الحديثة.
وإن كلمة واحدة من كلمه الطيب صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩ : الاعتبار يمكن ان نعد الامام عليهالسلام اول من جمع طب النبي
صلىاللهعليهوآله
وافرده بكتاب خاص. أما من
الصفحه ١١ : من الاعلام وحفاظ الحديث :
أ ـ فجده : أبو بكر المعتز بن محمد بن
المستغفر وقد روى عنه حفيده ـ المترجم
الصفحه ١٤ : سنة ، فهل كان تحديد الذهبي وغيره مبني على التسامح؟ وهو ينافي الدقة
والضبط في امثاله من المؤرخين ، ام
الصفحه ١٨ : في مساعدة الباحثين ، نثبت فيما يلي قائمة باسماء بعض المصادر
التي ذكرته عسى ان يستفيد منها من يروم
الصفحه ١٦ : النبوية ».
١٠ ـ كتاب الشعر والشعراء.
١١ ـ المسلسلات في الحديث.
١٢ ـ كتاب الوفاء.
١٣ ـ كتاب في
الصفحه ٣١ : اكلتم القثاء فكلوه من اسفله.
وقال صلىاللهعليهوآله
: تفكهوا بالبطيخ وعضوه فان ماءه رحمة وحلاوته من
الصفحه ٢٣ :
وقال صلىاللهعليهوآله
: من استعمل الخشبتين امن من عذاب الكليتين.
وقال صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢ : ، ولو في
السنة مرة ، ولو في الدهر مرة ، فان في القلب حبة من الجنون والجذام والبرص وشمه
يقلعها.
وقال
الصفحه ٣٣ :
وقال صلىاللهعليهوآله
: من اكل الثوم والبصل والكراث فلا يقربنا ولا يقرب المسجد.
وقال
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآله
: اكل التين امان من القولنج.
وقال صلىاللهعليهوآله
: اكل السفرجل يذهب ظلمة البصر.
وقال
الصفحه ٦ : ولا يستطيع الاطباء على كثرتهم ومهارتهم ان يأتوا
اليوم بنصيحة أثمن من هذه ).
وهكذا كل كلماته