الصفحه ٦٣٧ : . علي بن عبد الكافي السبكي ( ٧٥٦ ه ) .. دار الكتب
العلمية ، بيروت ، الطبعة الأولى ( ١٤٠٤ ه
الصفحه ٩٧ : العلماء في هذه المسائل ونظائرها فتفطن له.
وهذه القاعدة
قل من تعرض لها من الأصوليين في باب الحقيقة
الصفحه ١١١ : شامل له ولغيره من حيث العموم أو الإطلاق هنا.
وادعى بعض
الفقهاء إجماع الأصوليين على حجية المفهوم في
الصفحه ١٥٣ : ، تحرير الأحكام ٢ : ٦٣.
(٣) جاء في هامش « د » ، بخطه : المشهور في عبارة الأصوليين وأهل العربية
أن « من
الصفحه ١٦٦ :
قاعدة «٥٦»
المفرد المحلّى
بـ « أل » والمضاف ، للعموم عند جماعة من الأصوليين (١).
والمعروف من
الصفحه ١٨٨ : ، عن أخيه عليهالسلام
(٣) ، وإن كان
في دلالتها على ذلك نظر.
فائدة
إطلاق
الأصوليين يقتضي أنه لا فرق
الصفحه ٣٥١ : فهو له كفيل (١).
وقد اختلفوا في
تنزيل الرواية لمخالفتها للأصول ، والغرض هنا بيان فساد بعض تأويلاتها
الصفحه ٦٤٥ : ـ « الكافي
» ، ٨ مجلدات. ثقة الإسلام الكليني ( ٣٢٩ ه ). تصحيح : علي أكبر الغفاري ، دار
الكتب الإسلامية
الصفحه ١١ :
الأصولية ، وأعطتهم الحرية الأكثر في اختيار ما هو أوفق ، وأقرب لحكم
العقل. لكنها وبمرور الزمن أوجدت
الصفحه ٩ : القواعد الأصولية من الفروع
الفقهية المنقولة عن أئمتهم. وذلك بجمع المسائل الفقهية المتشابهة ، ومن ثم
الصفحه ٨ : إلى وسائل ومقدمات ، وأهمها علم أصول الفقه ، وعلم قواعد العربية.
والمعروف من
تعريف علم الأصول : أنه
الصفحه ١٠ :
الأدلة ، مع قطع النّظر عن الفروع الفقهية.
وهذه الطريقة
تجعل الأصول هو الّذي يتحكم بالفقه
الصفحه ١٢ : الفروع على الأصول ، للأسنوي الشافعي ، المتوفى سنة ٧٧٢. واعتمد فيه بيان
اختلاف الأشاعرة والجمهور مع غيرهم
الصفحه ٢٤ : ، وما يتوقف عليه.
و ( لما ) (١) كان أعظم مقدماته علم أصوله وعلم العربية إذ الأول
قاعدته ودليله
الصفحه ٢٥ :
لطالب التفقه في تحصيل ملكة استنباط الأحكام من الموارد ورد الفروع إلى
أصولها ، المفيد للملكة