الصفحه ٢٢٨ : رواية : « إحداهن بالتراب » رواها الدار
قطني من رواية علي ، ولم يضعفها (٣) وذكر النوويّ
في المسائل
الصفحه ٢٢٩ :
ثلاث خاصة (١).
وفي أخرى : «
السابعة بالتراب » رواها أبو داود (٢) وهو معنى ما
رواه مسلم « وعفّروه
الصفحه ٣٥١ :
وردت الرواية بالفرق بينهما ، وأنه إذا قدّم المال فهو ضامن للمال إن لم
يحضره ، وإن قدّم عدم الإحضار
الصفحه ٩٨ :
رواية (١) فالمراد منه العوض المبذول على العمل ، فيكون دالا على
نفي مشروعية بذل العوض على غير
الصفحه ١٥٧ : رواية : « أخنى » وفي رواية : « أغيظ رجل عند
الله تعالى يوم القيامة وأخبثه رجل كان يسمى ملك الملوك ، لا
الصفحه ٥٩ : فيها ، فقد اختلف العلماء في تعيينها من الشهر
والسنة اختلافا كثيرا ، وكذلك الروايات (٣).
فإن قيل
الصفحه ٨٨ : .
ومنها : رواية
الحديث بالمعنى للعارف ، وفيه مذاهب : أصحها الجواز ، وهو منصوص عندنا (١) ، لا يحتاج إلى رده
الصفحه ٢٥١ : حجة عند العلماء إلا من شذ.
واختلفوا في
مدرك حجيته ، فالجمهور على أنه للآية (١) والرواية
الصفحه ٣٠٧ : ، مع ما فيه من الخلاف
المشهور ، المستند إلى اختلاف الروايات في التحديد.
ومنها : إذا
ادّعى من نشأ في
الصفحه ٤٣٥ : ، لاشتمال المشبه به على
الظهر وغيره ، فيدخل الظهر ضمنا ؛ ولقول الصادق عليهالسلام
في رواية سدير حين سأله عن
الصفحه ٤٦٨ :
: قاعدة « ١٦٥ »
التاء المذكورة
تأتي للمبالغة ، ومنه قولهم : رواية ، لكثير الرواية ، وكذا قول العرب ما
الصفحه ٥٣٥ : (٤).
فإنه شاذ أو
لضرورة.
وقال أبو حيان
(٥) : في حفظي
أنّ بعضهم أنكر هذه الرواية قال : وإن الرواية : من
الصفحه ٦٠٩ :
فهرس
الروايات الشريفة
الرواية
القاعدة
الصفحة
أ
أترضون أن
الصفحه ٩ :
تعارض الحديثين ، ومسائل التعادل والتراجيح في الحديثين المتعارضين ، رواه
عن الإمام موسى بن جعفر
الصفحه ١٢ : إليها ، فإن الابتعاد عن زمان صدور الروايات ، وكثرة حدوث النقل في
ألفاظ اللغة العربية ، بحيث حلّت محل