الصفحه ٢٢ : المسلمين بن أمير المؤمنين عبده أحمد بن
ابراهيم بن أبي خالد المتطبب. قد علم خاصة الناس وكثير من عامتهم أن
الصفحه ١٩ : ميت. فلما رجع الرسول من
عنده قال له المؤدب : ما قال لك ابن الجزار؟ فسكت الرسول ، فقال له : أقال لك اني
الصفحه ٤٦ : بلغ شأوا
عاليا فلما ذا اتهم بالسحر ويهرب سرا؟؟.
كلها أسئلة لا تزال بدون جواب!.
المهم أنه تونسي
الصفحه ٦ : الشهيرة ، وسحرها الشرقي الجميل وروعة آثارها وبنيانها.
فظلت تلك الذكريات الحبيبة عالقة بذهني
حتى اليوم
الصفحه ٤٥ : ما جاء
في سيرته التي كتبها بير داكر P. DACRE) الأول : شبه مجهول وخرافي اذ يقال انه ولد في قرطاجنة
الصفحه ٢١ : آله وصحبه وسلم. قال أبو جعفر
أحمد بن ابراهيم بن أبي خالد : ان معرفة سياسة الصبيان وتدبيرهم باب عظيم
الصفحه ٦٠ : المؤمنين المعز لدين الله فلا شك أن ولي
عهده وهو العزيز ابنه.
ولا نرى صفة أو مديحا للامير. بل على
العكس
الصفحه ٨٦ : فيما يستقبل من كتابنا هذا ان شاء الله.
____________________
(*)
هنا ينقطع النص. وفي الورقات عدم
الصفحه ١٥ : القيروان طبيب غير اسحاق؟. فأحضر اليه شاب من الأطباء يقال له أبو
جعفر أحمد بن ابراهيم ابن أبي خالد الجزّار
الصفحه ٤٤ : أحمد بن الجزّار ، نشأ في مصر وتعاطى الكحالة ، ثم قدم الى تونس لخدمة
الأمير زيادة الله الثالث عام ٢٩٢ ه
الصفحه ٢٤ : بدليل
أن التميمي (أبو عبد الله محمد بن أحمد بن سعيد الحكيم المقدسي ثم المصري التميمي)(٤١) المتوفى حوالي
الصفحه ٢٢٤ : بتعداد نعمه ، وبشكر مواهب الله عنده ، انه ولي قدير.
تم الجزء الرابع ، وتم بتمامه كتاب
المعدة الذي ألفه
الصفحه ١٦١ : كل يوم مثقال بماء فاتر فإنه نافع مجرب إن شاء الله.
صفة دواء ألفه اسحق بن عمران لمن به قلس
، وتحليل
الصفحه ٤٣ : اسحاق بن
عمران(٧) ، وهو مسلم
النحلة ، على عكس ما يوحي به اسمه. وكان يلقب بسم ساعة أي أنه كان سريع شفا
الصفحه ٢٠ : أصيبعة (٢٩)
وصف رجال دولة الامام أبي عبيد الله المهدي ، على لسان استاذه اسحق بن سليمان
فيقول : « فلما وصل