الصفحه ٤٤ : في
موضع آخر من نفس الوصية : « .. ولا يزوج بناتي أحد من إخوتهن من أمهاتهن ، ولا
سلطان ، ولا عمّ ، إلا
الصفحه ٩٢ : سولت
له نفسه جنايتها في وقت من الأوقات.
فالشفاعة عامل إيجابي يدفع الخلق إلى
الصلاح ، ولا يجرئهم على
الصفحه ٥٩ : أن محمد بن جعفر خرج في حكومة المأمون.
ثانياً : هذا لا يتناسب مع
نفس الحديث الأخير الذي ذكره الصدوق
الصفحه ٥٥ :
بهذه النفسية الحاقدة ، وبهذه الروح
الشريرة هاجم الجلودي دار الإمام (عليه السلام) ، فحقده على أهل
الصفحه ٩٨ : يبقى شك أو ريب في أن
الشفاعة عامل إيجابي يدعو إلى الصلاح ، ويحفز على ترك الذنوب والمعاصي؟
واتضح أن
الصفحه ٩١ : إذن من الله تعالى. فقل لي بربك : أين الشرك في ذلك؟
ولا تستلزم الشفاعة تغييراً في حكم
وإرادة الله
الصفحه ٤٦ : بين ترغيب الإسلام
في الزواج ، وبين عدم تزويج الإمام (عليه السلام) لبناته.
فالحكم الاولي للعزوبة هو
الصفحه ٥٨ : خروج محمد بن جعفر في ضمن حوادث
عام ١٩٩ ـ ٢٠٠ هـ ، فراجع.
والجدير بالذكر أن نفس الشيخ الصدوق ذكر
ما
الصفحه ١٢٤ :
(٣)
بعد انحلال النظام الشيوعي في دويلات «
الاتحاد السوفيتي » وانفتاح هذه الدويلات على العالم
الصفحه ٢١ : عبدالله الانصاري.
__________________
(١) عيون أخبار
الرضا : ج١ ص ١٦ ، ص ١٧.
(٢) المصدر نفسه : ص
١٤
الصفحه ٢٩ : الشمس في وسط السماء ،
فهو « مَعدن التنزيل ، وصاحب التأويل ، وحامل التوارة والإنجيل » (١) ، « وصي الأبرار
الصفحه ٥٣ :
بعض العلويين يعلنون الخروج على حكم بني
العباس في المدينة ، وفي مكة ، وفي اليمن.
وكان محمد بن جعفر قد
الصفحه ٤٥ : إن الواقع الخارجي
يصدق ذلك ، فلا الإمام الكاظم نفسه في زمان حياته زوج واحدة منهن ، ولا الإمام
الرضا
الصفحه ١١٦ : الوحيدة في الإسلام هي
التقوى ، يعني عدم اتباع هوى النفس ، والعمل على طبق الأوامر الإلهية ، فبالتقوى
تسعو
الصفحه ٧٠ : بهم في « خان زينان » على ثمانية
فراسخ (٢) من شيراز.
فتوقفت قافلة بني هاشم تستطلع الأمر.
قال الحاكم