الصفحه ١١٩ : :
« عبدي! أطعني أجعلك مثلي ... أنا مهما
أشاء يكون ، أجعلك مهما تشاء يكون » (٤).
فمفتاح ظهور هذه المعاجز
الصفحه ١١٨ : بحقيقة أمرهم ، وحثا للملأ
على اقتفاء آثارهم.
والتعجب من هذه الخوارق والمعاجز أو
الإستنكار لها ، إنّما
الصفحه ١٢٠ : « كريمة أهل البيت » ـ فارسي ـ ، فقد ذكر فيها مائة من معاجزها وكراماتها
(عليها السلام).
الصفحه ٣٠ : المدينة المنورة في غرة ذي القعدة من سنة ١٧٣ هـ (١).
وعلى هذا التاريخ يكون عمرها الشريف حين
وفاتها ثمان
الصفحه ٥٣ :
(ب)
الجلودي يرعب ودائع
آل
محمد (صلى الله عليه وآله وسلّم)
سنة
١٩٩ هجرية
المدينة
المنوّرة
الصفحه ٦٤ :
الجلوديّ (١).
وبذلك يكون الإمام قد فارق مدينة جده
رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، وكان
الصفحه ٤٥ : ، بل كان هذا سائراً في بناتهم ، وقد أوقف الإمام الجواد (عليه السلام) عشر
قرى في المدينة أوقفها على
الصفحه ٥٢ : حيث
أخرجه هارون من المدينة إلى بغداد وسجنه. وفي سن السادسة حيث أخرجه هارون من
المدينة إلى بغداد وسجنه
الصفحه ١١ :
ينتشرون في أنحاء الأرض وأرجائها ، فيبثون ما تعلموه من علوم آل محمد ، وينشرونها.
ولذلك تخرٌج من مدينة
الصفحه ٣١ : من أن ولادتها (عليها السلام) كانت في المدينة المنورة سنة ١٨٣ هـ ـ أي
سنة وفاة أبيها (عليه السلام
الصفحه ٥٥ : .
ويظهر أن هذه الحادثة هي من مسلسل ضغوط
المأمون لإرغام الإمام (عليه السلام) وإخراجه من المدينة إلى خراسان
الصفحه ٥٧ : خرج
محمد بن جعفر بن محمد بالمدينة (٢)
، بعثه الرشيد وأمره إن ظفر به أن يضرب عنقه ، وان يغير على دور آل
الصفحه ٥٨ : ولا
أخاك ، فإن هذا الأمر لا يتمّ.
ثم خرج وخرجت معه (٥) إلى المدينة ، فلم يلبث إلا قليلاً حتى
الصفحه ٦٠ : المأمون ، وأوقعوا على أصحابه بالمدينة ومكة وقتلوا منهم خلقاً كثيراً
، وتفرق عامتهم واستامن [محمد بن جعفر
الصفحه ٦٣ :
(ج)
السيدة تعايش ترحيل أخيها
سنه
٢٠١ هـ
يوم
١٠ جمادي الآخر
مدينة
مرو
الإمام الرضا (عليه