الصفحه ١٠٣ : المصدر التشريعي الثاني بعد القرآن الكريم ، والمفسرة لمبهماته ،
والمبينة لمجملاته.
ولا نكون متمسكين بهم
الصفحه ٢١ : (١)
..
وتكتم هو ما استقر عليه اسمها حين ملكها
ابو الحسن موسى بن جعفر (عليه السلام) (٢).
فلما ولدت له الإمام
الصفحه ٦١ :
وعليه فقد يكون المصدر الذي استقى منه
الشيخ الصدوق قد ذكر إسم هارون بن المسيب مجرداً عن الإسم
الصفحه ٢٣ :
أبو إبراهيم موسى بن جعفر ، أمه جارية
إسمها : حميدة المصفاة.
أبو الحسن علي بن موسى الرضا ، أمه
الصفحه ١٧ :
فقال : أريد اكثر.
فقلت : ما عندي اكثر من هذا.
فقال : أخبرك عن هذه الوصيفة (١)؟ إنّي اشتريتها
الصفحه ١١٩ : عند مشاهد أهل
بيت العصمة والطهارة ، وقباب وأضرحة أولادهم وذراريهم (عليهم السلام).
ومن سيدات ذلك
الصفحه ١٠٧ : زياد بن جعفر ، قال : حدثني أبو القاسم جعفر
بن محمد العلوي العرضي ، قال : قال أبو عبدالله أحمد بن محمد
الصفحه ٣٠ : انصرف على طريق البصرة فحبسه عند عيسى بن جعفر
(٣) ، ثم أشخصه
إلى بغداد ، فحسبه عند السندي بن شاهك ، فتوفي
الصفحه ١٠٠ :
المعصومة (عليها السلام) ، وعلو شأنها عند الله تعالى.
__________________
(١) المحاسن : ص ٢٩٤
ح ١٩٠
الصفحه ٤٣ : .
قال اليعقوبي ـ المؤرِّخ ـ : « أوصى
موسى بن جعفر ألا تتزوج بناته ، فلم تتزوّج واحدة منهن إلا اُم سلمة
الصفحه ٥٣ :
بعض العلويين يعلنون الخروج على حكم بني
العباس في المدينة ، وفي مكة ، وفي اليمن.
وكان محمد بن جعفر قد
الصفحه ٧٤ : الأشعريين أصحاب المذهب
الكلامي.
(٤) معجم البلدان :
ج٤ ص ٣٩٧.
(٥) دائرة المعارف
الإسلامية الشيعية : ج٣
الصفحه ٥٩ : الأمر للمأمون ، وليس لي
فيه حق » (١).
وهذه العبارة الأخيرة تدل بكل وضوح أن
خروج محمد بن جعفر كان في
الصفحه ٦٠ :
وفي مقاتل الطالبيين : « أن جماعة من
الطالبيين اجتمعوا مع محمد بن جعفر فقاتلوا هارون بن المسيب بمكة
الصفحه ٥٧ : خرج
محمد بن جعفر بن محمد بالمدينة (٢)
، بعثه الرشيد وأمره إن ظفر به أن يضرب عنقه ، وان يغير على دور آل