الصفحه ٥٥ : على
هذا المذهب ورطوباتها ثلاث (٨٢).
واول الطبقات تسمى الصلبه. واما الثانية فتعرف بالمشيميه. واما
الصفحه ٧٥ : كان عليه. وكذلك الى ان لا تدركه القوة. فاذا قربته ودنوت منه رأيته أكبر الى
ان تقف عند حده من العظم
الصفحه ١٧١ : العين وهو يذهب مذهب التوتيا واذا
خلط بالسنبل الهندي وهو (سنبل الطيب) كان ابلغ في نبات الهدب ـ انظر هامش
الصفحه ٤٨ : (٤٩) وتميلا
باجمعها الى العين الصحيحة أو المفتوحة فتقوم احداهما عند ذلك في قوة الابصار مقام
العينين
الصفحه ١٨ : من مخطوطة كتاب طب العيون
عند العرب للدكتور مصطفى شريف العاني. وغير ذلك من الكتب العربية والاجنبية
الصفحه ٨٧ : أكثري يقع غالبا).
١٦٠) في الوان العين
: اسهب المؤلف في الشرح عند كتابته فصل الوان العين. بينما لم يعر
الصفحه ٥٨ :
بهذا الاسم
لاحتوائها على جنين العين ، كالمشيمة (٩٢)
عند احتوائها على الجنين. وطبعها الى الحرارة
الصفحه ٦٥ : الغلظ ما هو ذا لون اسمانجوني بين البياض والسواد ليجمع البصر وليعدل الضوء
فعل اطباقنا البصر عند الكلال
الصفحه ٧٨ :
_________________
الانعطاف عند نفوذه من
وسط مشف الى اخر يختلف شفيفه عن شفيف الاول. وهو يعلم ان
الصفحه ٨٠ :
العين لازما مكانه.
والجفن الاعلى منفتحا عند الحاجة الى البصر (١٤٥)
منطبقا عند التغميض. وجعل الجفن
الصفحه ٨٢ : الواردة من الدماغ الى العين. وتمسك العين من
ورائها عند اتصالها بالعصبة
_________________
١٥٠) المعروف
الصفحه ٨٣ : أمام. وعند المشرحين خلاف في هذه العضل الثلاث. فعند قوم انها عضلتان وعند قوم
انها عضلة واحدة ولم يختلفوا
الصفحه ٩٥ : . وسماها ابن سينا في قانونه (المورشارج) حيث يقول
في ج ٢ ص ١٢١ عند الكلام عن خروق القرنيه ـ فان كان ما يظهر
الصفحه ١٠٦ :
واما علامات الامراض الألية والعامة (٢٠٩) فنذكرها عند ذكرنا مرضا مرضا وقد تشارك
امراض العين مع عضو
الصفحه ١١٧ :
اقل من زمان الشتاء والصيف لان اول كل واحد منهما اعنى الربيع والخريف ملحق باخر
ما يليه محسوب عند الاطبا